هاسلهوف يتحدى جدار برلين
قد تنظر إلى هوف على أنه رجل مولع بالسيارات، أو رجل يطوف شاطئاً مشمساً ويرتدي زي سباحة أحمر اللون وينقذ حياة من يتعرضون للغرق.
ولكنه معروف في برلين بشيء مختلف تماماً.
ففي نهاية ثمانينيات القرن المنصرم زار ديفيد هاسلهوف ألمانيا للمرة الأولى وقدم أغنيته الشهيرة "البحث عن الحرية"، حيث دُعي للغناء في برلين أمام جمهور بلغ المليون شخص جاؤوا قاطبةً من ألمانيا الشرقية والغربية اللتين توحدتا حديثاً، حيث غنَّى في ليلة رأس السنة 1989 فوق حطام جدار برلين
وكان جدار برلين قبل هدمه يمتد على مسافة 97 ميلاً من الخرسانة تتوزع على امتداده أبراج الحراسة والأسلاك الشائكة وكلاب الحراسة، فقد كان أكثر الحواجز المرعبة على الإطلاق.
فقد بُني هذا الجدار لمنع شعب ألمانيا الشرقية -الذي كان يرصف في أغلال الشيوعية- من الفرار إلى ألمانيا الغربية الأكثر ازدهاراً.
واضطر سكان ألمانيا الشرقية إلى الفرار والسباحة واستخدام الأنفاق وتحطيم أجزاء من الجدار تاركين ديارهم بحثاً عن الحرية.
ومع اقتراب الذكرى الخامسة والعشرين لهدم الجدار، يأخذك برنامج "هاسلهوف مقابل جدار برلين" في رحلة شخصية رائعة إلى سابق عهد برلين مع استحضار تاريخ الجدار ومقابلة هؤلاء الذين عاشوا في ظله دهراً طويلاً، وقصص الهروب التي لا تُصَدَّق والأُسَر التي فرق الجدار بين أفرادها إلى جانب التعرف على مصير بقايا الجدار.
قد تنظر إلى هوف على أنه رجل مولع بالسيارات، أو رجل يطوف شاطئاً مشمساً ويرتدي زي سباحة أحمر اللون وينقذ حياة من يتعرضون للغرق.
ولكنه معروف في برلين بشيء مختلف تماماً.
ففي نهاية ثمانينيات القرن المنصرم زار ديفيد هاسلهوف ألمانيا للمرة الأولى وقدم أغنيته الشهيرة "البحث عن الحرية"، حيث دُعي للغناء في برلين أمام جمهور بلغ المليون شخص جاؤوا قاطبةً من ألمانيا الشرقية والغربية اللتين توحدتا حديثاً، حيث غنَّى في ليلة رأس السنة 1989 فوق حطام جدار برلين
وكان جدار برلين قبل هدمه يمتد على مسافة 97 ميلاً من الخرسانة تتوزع على امتداده أبراج الحراسة والأسلاك الشائكة وكلاب الحراسة، فقد كان أكثر الحواجز المرعبة على الإطلاق.
فقد بُني هذا الجدار لمنع شعب ألمانيا الشرقية -الذي كان يرصف في أغلال الشيوعية- من الفرار إلى ألمانيا الغربية الأكثر ازدهاراً.
واضطر سكان ألمانيا الشرقية إلى الفرار والسباحة واستخدام الأنفاق وتحطيم أجزاء من الجدار تاركين ديارهم بحثاً عن الحرية.
ومع اقتراب الذكرى الخامسة والعشرين لهدم الجدار، يأخذك برنامج "هاسلهوف مقابل جدار برلين" في رحلة شخصية رائعة إلى سابق عهد برلين مع استحضار تاريخ الجدار ومقابلة هؤلاء الذين عاشوا في ظله دهراً طويلاً، وقصص الهروب التي لا تُصَدَّق والأُسَر التي فرق الجدار بين أفرادها إلى جانب التعرف على مصير بقايا الجدار.
Category
🎥
Short film