ساحة “تيرايرو دو باسو” في قلب العاصمة لشبونة اهتزّت بعد هدف البديل إيدر في الدقيقة التاسعة بعد المائة من نهائي كأس أمم أوروبا لكرة القدم.
هدف منح السلساو البرتغالية التتويج باللقب القاري للمرة الأولى في التاريخ، تتويج أطلق عنان الفرحة لدى مناصري زملاء النجم كريستيانو رونالدو.
وعكس ذلك خيبة الأمل كانت كبيرة لدى مناصري المنتخب الفرنسي المضيف للبطولة، الديوك أهدروا فرصة من ذهب لانتزاع تتويج ثالث بكأس أوروبا.
من منطقة المناصرين ببرج إيفل تحديدا من “شون دو مارس” في العاصمة باريس باولا فيلابلانا مبعوثة يورونيوز تقول:“كرة القدم مليئة بالمفاجآت ونهائي يورو 2016 كان بالفعل واحدة منها، قليلون من توقعوا في بداية المنافسة تتويج المنتخب البرتغالي بلقب بطولة أوروبا، الفرحة في البرتغال والحزن هنا في فرنسا بعد الإخفاق في نيل لقب البطولة في الديار.”
مناصر برتغالي يقول:“لست أدري كيف أصف الأمر، هل هذا حلم أم حقيقة؟ البرتغال تفوق، نحن أبطال.”
مناصرة برتغالية تقول:“أنا هنا في فرنسا وأعبر عن عرفاني لأنّني تمكنت من العيش في هذا البلد، ولكن في نفس الوقت هذا أسعد يوم في هذه السنة، إنّه يوم فرحة لنا لأنّنا تمكننا من العودة بالكأس إلى الديار.”
مناصر فرنسي، يقول:“أنا محبط بعض الشيئ بعد الهزيمة، لقد كانت مسيرتنا جيدة، هذا مؤسف.”
مناصر برتغالي، يقول :“أنا سعيد، إنّه أول تتويج للبرتغال، لقد انتظرناه طويلا والآن حقّقناه أخيرا بعد عدة إخفاقات مثل ما وقع في 2004، البرتغال بطل أوروبا وهذا كل ما يهم، نحن هنا اليوم للاحتفال.”
مناصر فرنسي، يقول:“اليوم شعورنا مثل الألمان بعد الهزيمة في نصف النهائي، كان باستطاعتنا الفوز في عشرين فرصة لكننا انهزمنا، هذا محزن، البرتغاليون قاموا بهجمة واحدة وأحرزوا الهدف.”
وفي الوقت الذي كانت تجري فيه مباراة النهائي بملعب “ستاد دو فرانس” نشبت مشادات بين مشجعين وقوات الأمن التي تصدّت لمحاولة دخولهم عنوة إلى المنطقة المخصّصة للمناصرين قرب برج إيفل، منطقة أغلقت أبوابها قبل ساعتين عن انطلاق المباراة بعدما دخلها حوالي تسعين ألف مناصر.
الشرطة ألقت القبض على أربعين شخصا لضلوعهم في أعمال شغب، وفي شارع “شانزليزيه” حيث انتشرت قوات الشرطة بأعداد هائلة سجلت بعض الإشتباكات بين المناصرين على هامش الاحتفالات.
هدف منح السلساو البرتغالية التتويج باللقب القاري للمرة الأولى في التاريخ، تتويج أطلق عنان الفرحة لدى مناصري زملاء النجم كريستيانو رونالدو.
وعكس ذلك خيبة الأمل كانت كبيرة لدى مناصري المنتخب الفرنسي المضيف للبطولة، الديوك أهدروا فرصة من ذهب لانتزاع تتويج ثالث بكأس أوروبا.
من منطقة المناصرين ببرج إيفل تحديدا من “شون دو مارس” في العاصمة باريس باولا فيلابلانا مبعوثة يورونيوز تقول:“كرة القدم مليئة بالمفاجآت ونهائي يورو 2016 كان بالفعل واحدة منها، قليلون من توقعوا في بداية المنافسة تتويج المنتخب البرتغالي بلقب بطولة أوروبا، الفرحة في البرتغال والحزن هنا في فرنسا بعد الإخفاق في نيل لقب البطولة في الديار.”
مناصر برتغالي يقول:“لست أدري كيف أصف الأمر، هل هذا حلم أم حقيقة؟ البرتغال تفوق، نحن أبطال.”
مناصرة برتغالية تقول:“أنا هنا في فرنسا وأعبر عن عرفاني لأنّني تمكنت من العيش في هذا البلد، ولكن في نفس الوقت هذا أسعد يوم في هذه السنة، إنّه يوم فرحة لنا لأنّنا تمكننا من العودة بالكأس إلى الديار.”
مناصر فرنسي، يقول:“أنا محبط بعض الشيئ بعد الهزيمة، لقد كانت مسيرتنا جيدة، هذا مؤسف.”
مناصر برتغالي، يقول :“أنا سعيد، إنّه أول تتويج للبرتغال، لقد انتظرناه طويلا والآن حقّقناه أخيرا بعد عدة إخفاقات مثل ما وقع في 2004، البرتغال بطل أوروبا وهذا كل ما يهم، نحن هنا اليوم للاحتفال.”
مناصر فرنسي، يقول:“اليوم شعورنا مثل الألمان بعد الهزيمة في نصف النهائي، كان باستطاعتنا الفوز في عشرين فرصة لكننا انهزمنا، هذا محزن، البرتغاليون قاموا بهجمة واحدة وأحرزوا الهدف.”
وفي الوقت الذي كانت تجري فيه مباراة النهائي بملعب “ستاد دو فرانس” نشبت مشادات بين مشجعين وقوات الأمن التي تصدّت لمحاولة دخولهم عنوة إلى المنطقة المخصّصة للمناصرين قرب برج إيفل، منطقة أغلقت أبوابها قبل ساعتين عن انطلاق المباراة بعدما دخلها حوالي تسعين ألف مناصر.
الشرطة ألقت القبض على أربعين شخصا لضلوعهم في أعمال شغب، وفي شارع “شانزليزيه” حيث انتشرت قوات الشرطة بأعداد هائلة سجلت بعض الإشتباكات بين المناصرين على هامش الاحتفالات.
Category
🗞
News