أحداث الفيلم الأميركي “منزل الآنسة بيرغرين للأطفال المميزين” تدور حول رحلة مثيرة وشيقة لفتى يدعى جيكوب ويبلغ من العمر ستة عشر عاما. وفي رحلته يقوم جيكوب بمتابعة الأدلة التي تقوده إلى جزيرة غامضة، يكتشف على أرضها بيتا مهجورا لسيدة تدعى الآنسة بيرغرين، وكانت تدعو إليه الأطفال المميزين.
الفيلم من إخراج تيم بورتون ومن بطولة عدد من نجوم السينما الأميركية على رأسهم الممثلة إيفا غرين، آسا بترفيلد، جودي دينش، كريس أوداود، أليسون جاني، وصامويل جاكسون.
البيت الغريب والغامض يثير فضول جيكوب ليتجول فيه ويستكشف الغرف والممرات المهجورة، مما يقوده للاعتقاد أنّ ساكني هذا المنزل لديهم قدرات عظيمة ومختلفة وتبدأ الشكوك تراوده حول أنهم قد يكونون مازالوا موجودين حتى الآن في هذا المكان.
“دوري صعب وربما يشبه ماري بوبينز أحيانا، لأنها تريد أن يتصرف الأطفال بشكل صحيح...إنها تمثل صورة الأم، تحب أطفالها، وإذا ذهب أطفالها إلى العالم الخارجي، فهم يعتبرون كالأشباح الغريبة وفوق هذه الجزيرة البعيدة، ستكون غرابتهم شيئا جميلا...“، قالت إيفا غرين.
وما يثير الاعتقادات بوجود نزلاء للبيت لدى المراهق هو اكتشافه لوقائع تدل على غموض الامتداد ما بين عوالم مختلفة وأزمنة مختلفة، وبالفعل يصدق اعتقاد جايكوب ويكتشف غرابة أطوار الأطفال في البيت الغامض. لكنه يشعر بالخطر يحيق به عندما يتعرف على نزلاء المنزل ويشهد قواهم الخاصة، ويعيش أحداثا وأجواء غريبة ومرعبة في أرجاء المنزل.
آسا بترفيلد الذي جسد دور جايكوب قال: “عندما قرأت هذا السيناريو، شدني للوهلة الأولى بسبب الرؤية غير المالوفة والخيال الذي يحمله، ولكنه ملتصق قليلا بالواقع، في الوضع الطبيعي، نعم، والقصة أيضا، ولذلك كان رائعا، مزيج غريب لجميع الأشياء”.
ويعد الفيلم تناولا للواقع الحياتي برؤية غير مألوفة، حيث تدور أحداث كثيرة في البيت المهجور في قالب خيالي ومصادفات ومفارقات ملفتة وشيقة. والفيلم مقتبس من رواية تحمل نفس الاسم، وتعتبر إحدى أكثر الروايات تحقيقاً للمبيعات للكاتب الأميركي رانسوم ريغز، حيث تحظى مثل هذه الروايات الموجهة للأطفال بمتابعة كبيرة. وتمّ نشر الرواية للمرة الأولى في عام ألفين واحد عشر من ضمن سلسلة ثلاثية بعنوان “هولو سيتي“، ولا تزال تحقق حتى الآن شهرة وانتشارا كبيرين.
ومن المقرر أن يفتتح فيلم “منزل الآنسة بيرغرين للأطفال المميزين” صالات العرض السينمائية العالمية في الثلاثين من سبتمبر-أيلول.
الفيلم من إخراج تيم بورتون ومن بطولة عدد من نجوم السينما الأميركية على رأسهم الممثلة إيفا غرين، آسا بترفيلد، جودي دينش، كريس أوداود، أليسون جاني، وصامويل جاكسون.
البيت الغريب والغامض يثير فضول جيكوب ليتجول فيه ويستكشف الغرف والممرات المهجورة، مما يقوده للاعتقاد أنّ ساكني هذا المنزل لديهم قدرات عظيمة ومختلفة وتبدأ الشكوك تراوده حول أنهم قد يكونون مازالوا موجودين حتى الآن في هذا المكان.
“دوري صعب وربما يشبه ماري بوبينز أحيانا، لأنها تريد أن يتصرف الأطفال بشكل صحيح...إنها تمثل صورة الأم، تحب أطفالها، وإذا ذهب أطفالها إلى العالم الخارجي، فهم يعتبرون كالأشباح الغريبة وفوق هذه الجزيرة البعيدة، ستكون غرابتهم شيئا جميلا...“، قالت إيفا غرين.
وما يثير الاعتقادات بوجود نزلاء للبيت لدى المراهق هو اكتشافه لوقائع تدل على غموض الامتداد ما بين عوالم مختلفة وأزمنة مختلفة، وبالفعل يصدق اعتقاد جايكوب ويكتشف غرابة أطوار الأطفال في البيت الغامض. لكنه يشعر بالخطر يحيق به عندما يتعرف على نزلاء المنزل ويشهد قواهم الخاصة، ويعيش أحداثا وأجواء غريبة ومرعبة في أرجاء المنزل.
آسا بترفيلد الذي جسد دور جايكوب قال: “عندما قرأت هذا السيناريو، شدني للوهلة الأولى بسبب الرؤية غير المالوفة والخيال الذي يحمله، ولكنه ملتصق قليلا بالواقع، في الوضع الطبيعي، نعم، والقصة أيضا، ولذلك كان رائعا، مزيج غريب لجميع الأشياء”.
ويعد الفيلم تناولا للواقع الحياتي برؤية غير مألوفة، حيث تدور أحداث كثيرة في البيت المهجور في قالب خيالي ومصادفات ومفارقات ملفتة وشيقة. والفيلم مقتبس من رواية تحمل نفس الاسم، وتعتبر إحدى أكثر الروايات تحقيقاً للمبيعات للكاتب الأميركي رانسوم ريغز، حيث تحظى مثل هذه الروايات الموجهة للأطفال بمتابعة كبيرة. وتمّ نشر الرواية للمرة الأولى في عام ألفين واحد عشر من ضمن سلسلة ثلاثية بعنوان “هولو سيتي“، ولا تزال تحقق حتى الآن شهرة وانتشارا كبيرين.
ومن المقرر أن يفتتح فيلم “منزل الآنسة بيرغرين للأطفال المميزين” صالات العرض السينمائية العالمية في الثلاثين من سبتمبر-أيلول.
Category
🗞
News