مستويات التلوث في أوروبا في السنوات العشر الأخيرة بلغت أقصاها في هذا العام. جميع الدول الكبرى منها والصغرى تواجه ذات الخطر: وهو تلوث الغلاف الجوي.
تبعا لمنظمة الصحة العالمية، العامل البيئي يجسد الآن العامل الأكثر أهمية في التأثير على الصحة.
وكالة البيئة الأوروبية تفيد بأن نحو تسعين في المئة من التلوث في المدن الأوروبية يحدث نتيجة تركز عناصر التلوث في حده الأقصى في الهواء ما يؤثر مباشرة على صحة الناس، وخاصة انتشار العناصر المجهرية الدقيقة الملوثة.
المتنبئ الجوي لدى “إيرباريف” – ليونيل جويسبان، يقول:
“هذا التصاعد في التلوث يعود إلى ارتفاع انبعاثات الغازات الدفيئة، من جهة. إذن، هناك استخدام للحرارة أكثر. والمصدر الآخر للتلوث هو وسائل المواصلات والصناعة. هذه العوامل تؤدي إلى تراكم التلوث”.
الاتحاد الأوروبي يحاول إيجاد حلول ضد هذا الخطر القاتل. الإدارات المعنية على المستويات الوطنية تخفض سقف الانبعاثات بشأن أربعة عناصر ملوثة.
من جانبه، الاتحاد الأوروبي تجرب تطبيق الحدود للمرة الأولى بشأن الكثافة المحيط من الجسيمات الدقيقة.
كل دولة عضوة تبنت على المستوى الوطني إجراءات سريعة للحد من التأثيرات الضارة.
الكثير من المدن الأوروبية وخاصة في فرنسا خفضت حدود السرعة القصوى في المدينة إلى ما بين 50 – 30 كيلومترا في الساعة. وذلك بهدف التشجيع على المشي واستخدام الدراجات الهوائية. كما إجراء تحديد حركة السيارات على التناوب حسب أرقام اللوحات، ما قد يخلق مشاكل في وسائل النقل العام.
مواطنة – لوريس هارو، تقول:
“أعتقد أن هذا إجراء جيد، لكنه يمكن أن يسبب بعض المعاناة. لأن معظم الناس، كما هم اليوم أحرار، لا يستخدمون سياراتهم. لكن القطار مكتظ، لم يعد لنا مكان، إنها معاناة حقا”.
الحل الثاني وضعته السلطات العامة بحظر حركة العربات الأكثر تلوثا. كل مخالفة تحتاج إلى فرض غرامة. في ألمانيا يمكن أن تبلغ المخالفة أربعين يورومع خسارة نقاط في شهادة السواقة. في السويد، الغرامة يمكن أن تصل إلى مئة وثلاثة عشر يورو. في لندن يمكن أن تتجاوز المخالفة الألف يورو تبعا لوزن العربة..
في انتظار أن تعود هذه الإجراءات بالنتائج ةالإيجابية المرجوة ، اتخذ بعض المواطنين إجراءات احترازية. أقنعة التنفس تظهر على الوجوه تدريجيا في المدن الأوروبية الكبرى.
تبعا لمنظمة الصحة العالمية، العامل البيئي يجسد الآن العامل الأكثر أهمية في التأثير على الصحة.
وكالة البيئة الأوروبية تفيد بأن نحو تسعين في المئة من التلوث في المدن الأوروبية يحدث نتيجة تركز عناصر التلوث في حده الأقصى في الهواء ما يؤثر مباشرة على صحة الناس، وخاصة انتشار العناصر المجهرية الدقيقة الملوثة.
المتنبئ الجوي لدى “إيرباريف” – ليونيل جويسبان، يقول:
“هذا التصاعد في التلوث يعود إلى ارتفاع انبعاثات الغازات الدفيئة، من جهة. إذن، هناك استخدام للحرارة أكثر. والمصدر الآخر للتلوث هو وسائل المواصلات والصناعة. هذه العوامل تؤدي إلى تراكم التلوث”.
الاتحاد الأوروبي يحاول إيجاد حلول ضد هذا الخطر القاتل. الإدارات المعنية على المستويات الوطنية تخفض سقف الانبعاثات بشأن أربعة عناصر ملوثة.
من جانبه، الاتحاد الأوروبي تجرب تطبيق الحدود للمرة الأولى بشأن الكثافة المحيط من الجسيمات الدقيقة.
كل دولة عضوة تبنت على المستوى الوطني إجراءات سريعة للحد من التأثيرات الضارة.
الكثير من المدن الأوروبية وخاصة في فرنسا خفضت حدود السرعة القصوى في المدينة إلى ما بين 50 – 30 كيلومترا في الساعة. وذلك بهدف التشجيع على المشي واستخدام الدراجات الهوائية. كما إجراء تحديد حركة السيارات على التناوب حسب أرقام اللوحات، ما قد يخلق مشاكل في وسائل النقل العام.
مواطنة – لوريس هارو، تقول:
“أعتقد أن هذا إجراء جيد، لكنه يمكن أن يسبب بعض المعاناة. لأن معظم الناس، كما هم اليوم أحرار، لا يستخدمون سياراتهم. لكن القطار مكتظ، لم يعد لنا مكان، إنها معاناة حقا”.
الحل الثاني وضعته السلطات العامة بحظر حركة العربات الأكثر تلوثا. كل مخالفة تحتاج إلى فرض غرامة. في ألمانيا يمكن أن تبلغ المخالفة أربعين يورومع خسارة نقاط في شهادة السواقة. في السويد، الغرامة يمكن أن تصل إلى مئة وثلاثة عشر يورو. في لندن يمكن أن تتجاوز المخالفة الألف يورو تبعا لوزن العربة..
في انتظار أن تعود هذه الإجراءات بالنتائج ةالإيجابية المرجوة ، اتخذ بعض المواطنين إجراءات احترازية. أقنعة التنفس تظهر على الوجوه تدريجيا في المدن الأوروبية الكبرى.
Category
🗞
News