لقد انتخب اليوم الثلاثاء أعضاء مجلس النواب الألماني المسمى ب“بوندستاج“، في أول اجتماع لهم، فولفجانج شيوبله, وزير المالية الألماني السابق, رئيسا للمجلس.
واجتمع اليوم الثلاثاء الأعضاء الجدد بمجلس النواب الألماني في أول جلسة لهم، وذلك منذ الانتخابات التشريعية التي جرت في 24 سبتمبر-أيلول الماضي.
وانتخب هؤلاء الأعضاء الجدد وزير المالية الألماني السابق رئيسا للبوندستاج.
ويعد وولفجانج شيوبله من المحافظين الذين تتزعمهم المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.
وإن الوزير الجديد لمجلس النواب الألماني يبلغ من العمر 75 عاما.
وهو معروف بإصراره على تحقيق ميزانية تخلو من العجز وبقيادته للأمور خلال أزمة منطقة اليورو.
ولكنه سيواجه حاليا تحديات جديدة خلال رئاسته للبوندستاج الذي يضم، لأول مرة منذ عقود، حزبا ينتمي لليمين المتطرف، وهو الحزب “أ.إيف.دي” أي “البديل لصالح ألمانيا”.
وحصل شيوبله على 501 صوت من بين 705 أصوات للمشرعين ليتولى رئاسة البرلمان.
ويشعر التيار المحافظ الذي تتزعمه المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بقلق بعد أن أصبح حزب التيار اليميني المتطرف “البديل لصالح ألمانيا”, المناهض للهجرة، ثالث أكبر حزب بالبوندستاج.
وبموافقته على تولي رئاسة البرلمان يكون شيوبله قد ترك منصب وزير المالية الذي كان للديمقراطيين الأحرار ليساعد في تسهيل محادثات لتشكيل ائتلاف ثلاثي بين الأحزاب الثلاثة التي تعارض المستشارة ميركل: أ.إيف.دي “ البديل لصالح ألمانيا” و دي.لينكي. “حزب اليسار” وإيس.بي.دي. “الحزب الديموقراطي الاجتماعي”.
واجتمع اليوم الثلاثاء الأعضاء الجدد بمجلس النواب الألماني في أول جلسة لهم، وذلك منذ الانتخابات التشريعية التي جرت في 24 سبتمبر-أيلول الماضي.
وانتخب هؤلاء الأعضاء الجدد وزير المالية الألماني السابق رئيسا للبوندستاج.
ويعد وولفجانج شيوبله من المحافظين الذين تتزعمهم المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.
وإن الوزير الجديد لمجلس النواب الألماني يبلغ من العمر 75 عاما.
وهو معروف بإصراره على تحقيق ميزانية تخلو من العجز وبقيادته للأمور خلال أزمة منطقة اليورو.
ولكنه سيواجه حاليا تحديات جديدة خلال رئاسته للبوندستاج الذي يضم، لأول مرة منذ عقود، حزبا ينتمي لليمين المتطرف، وهو الحزب “أ.إيف.دي” أي “البديل لصالح ألمانيا”.
وحصل شيوبله على 501 صوت من بين 705 أصوات للمشرعين ليتولى رئاسة البرلمان.
ويشعر التيار المحافظ الذي تتزعمه المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بقلق بعد أن أصبح حزب التيار اليميني المتطرف “البديل لصالح ألمانيا”, المناهض للهجرة، ثالث أكبر حزب بالبوندستاج.
وبموافقته على تولي رئاسة البرلمان يكون شيوبله قد ترك منصب وزير المالية الذي كان للديمقراطيين الأحرار ليساعد في تسهيل محادثات لتشكيل ائتلاف ثلاثي بين الأحزاب الثلاثة التي تعارض المستشارة ميركل: أ.إيف.دي “ البديل لصالح ألمانيا” و دي.لينكي. “حزب اليسار” وإيس.بي.دي. “الحزب الديموقراطي الاجتماعي”.
Category
🗞
News