معظم الفقهاء القدامى والمعاصرين يؤيدون جواز معاشرة الجارية أو ملك اليمين حتى وجدت الإجابة واضحة وصريحة فى القرآن الكريم ( ومن لم يستطع منكم طولا ان ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت ايمانكم من فتياتكم المؤمنات والله اعلم بايمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن باذن اهلهن واتوهن اجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات ولا متخذات اخدان فاذا احصن فان اتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب ذلك لمن خشي العنت منكم وان تصبروا خير لكم والله غفور رحيم ) - سورة النساء أية 25
الذى لا يستطع طولا أى قدرة على الزواج من المسلمة المؤمنة فيتزوج المؤمنة من ملك اليمين إذا أنكحوهن أى تزوجوهم بإذن الأهل وبالأجر أى المهر غير مسافحات أى بدون زنا حيث السفاح هو الزنا وبدون غصب أى متخذات أخدان
ونجد أيضا فى اقرآن الكريم إن الإسلام أنهى العبودية حيث جاء الإسلام وكان نظام الرق متبع ولم يخترعه الإسلام بل الإسلام أنهى العبودية حيث الأية الكريمة وضحت إن من مصارف الصدقات وفريضة فى الرقاب أى تحرير العبيد فريضة
( انما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم ) سورة التوبة أية 60
وأيضا قال الله تعالى : ( فاذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى اذا اثخنتموهم فشدوا الوثاق فاما منا بعد واما فداء حتى تضع الحرب اوزارها ذلك ولو يشاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض والذين قتلوا في سبيل الله فلن يضل اعمالهم) - سورة محمد أية 4 أى أن الأسير بعد انتهاء الحرب يطلق سراحه منا أى دون عوض أى لوجه الله أو بفدية مثلا مالية أو يعلم 10 من المسلمين القراءة والكتابة أو تبال أسرى .. إذا مفيش عبودية للأسير أو الأسيرة هكذا كلام القرآن الكريم
الذى لا يستطع طولا أى قدرة على الزواج من المسلمة المؤمنة فيتزوج المؤمنة من ملك اليمين إذا أنكحوهن أى تزوجوهم بإذن الأهل وبالأجر أى المهر غير مسافحات أى بدون زنا حيث السفاح هو الزنا وبدون غصب أى متخذات أخدان
ونجد أيضا فى اقرآن الكريم إن الإسلام أنهى العبودية حيث جاء الإسلام وكان نظام الرق متبع ولم يخترعه الإسلام بل الإسلام أنهى العبودية حيث الأية الكريمة وضحت إن من مصارف الصدقات وفريضة فى الرقاب أى تحرير العبيد فريضة
( انما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم ) سورة التوبة أية 60
وأيضا قال الله تعالى : ( فاذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى اذا اثخنتموهم فشدوا الوثاق فاما منا بعد واما فداء حتى تضع الحرب اوزارها ذلك ولو يشاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض والذين قتلوا في سبيل الله فلن يضل اعمالهم) - سورة محمد أية 4 أى أن الأسير بعد انتهاء الحرب يطلق سراحه منا أى دون عوض أى لوجه الله أو بفدية مثلا مالية أو يعلم 10 من المسلمين القراءة والكتابة أو تبال أسرى .. إذا مفيش عبودية للأسير أو الأسيرة هكذا كلام القرآن الكريم
Category
📚
Learning