هو الطفل محمود أدهم الغضبان, الذي اجتاحت صوره مواقع التواصل الاجتماعي يوم ثلاثاء الحرائق, ودعي الطفل الإطفائي الشجاع
محمود ابن السنوات السبع, شارك في إخماد الحرائق التي شبت في بلدة دميت الشوفية. حمل وعاء وملأه بالمياه وسكبه على ألسنة النيران لنراه لاحقا حاملا الرفش وعاملا كالكبار في إطفاء النار
هذا العمل الشجاع استحق عليه محمود تكريم رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري الذي التقاه في السرايا الحكومية, بمشاركة الأمين العام لمؤسسة العرفان التوحيدية الشيخ سامي أبو المنى, ووالد الطفل أدهم الغضبان. وبعد التهنئة بشجاعته ومروءته تلقى الفتى ميدالية شكر من الرئيس الحريري وقبلة امتنان على يده
في الشدة مد محمود يد العون وساعد قدر المستطاع حتى أنهكه التعب, عوضا من النحيب والبكاء على وطن يحترق كما فعل كثيرون من الساسة عندنا
محمود ابن السنوات السبع, شارك في إخماد الحرائق التي شبت في بلدة دميت الشوفية. حمل وعاء وملأه بالمياه وسكبه على ألسنة النيران لنراه لاحقا حاملا الرفش وعاملا كالكبار في إطفاء النار
هذا العمل الشجاع استحق عليه محمود تكريم رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري الذي التقاه في السرايا الحكومية, بمشاركة الأمين العام لمؤسسة العرفان التوحيدية الشيخ سامي أبو المنى, ووالد الطفل أدهم الغضبان. وبعد التهنئة بشجاعته ومروءته تلقى الفتى ميدالية شكر من الرئيس الحريري وقبلة امتنان على يده
في الشدة مد محمود يد العون وساعد قدر المستطاع حتى أنهكه التعب, عوضا من النحيب والبكاء على وطن يحترق كما فعل كثيرون من الساسة عندنا
Category
🗞
News