وسط الدمار ودوي المدافع وأزيز الطائرات.. نازحون صغار في رفح يسرقون لحظات من الفرح
وهكذا ينتقل المنظمون من مأوى إلى آخر في أرجاء جنوب القطاع المدمر، فيقدموا للأطفال عروض سيرك وأخرى لمهرجين يرسمون الابتسامة على وجوه الصغار الذين استبد بهم الخوف مما تخفيه لهم الأيام، هذا إن شاء لهم حظهم أن يبقيهم وأحبتهم على قيد الحياة.