كان الظلام والهدوء لا يزالان يخيمان على المكان، عندما أدى عثمان سيلا صلاته الأخيرة في فناء سجن المهاجرين الإيطالي... ثم تبدد صمت الفجر، وسيطرت الفوضى على مركز الاحتجاز والترحيل في بونتي غاليريا في ضواحي روما. كان الشاب الغيني البالغ من العمر 21 عاماً قد عُثر عليه ميتاً، فيما بدا أنه انتحار.
Category
🗞
News