سيناتور و4 حكام.. من الأوفر حظا لتولي منصب نائب كامالا هاريس؟

سيناتور واحد و4 حكام ولايات.. من المرشحين الأوفر حظا لتولي منصب نائب الرئيس في حملة كامالا #هاريس الانتخابية؟ #أخبار_الصباح #العربية

Transcript

00:00أمام نائبة الرئيس الحالي كامالا هارس، اليوم العديد من الأسماء لتختار بينها نائبا يخوض بجانبها غمار المعركة الانتخابية

00:09مع اقتراب ترشحها للانتخابات الرئاسية

00:12غالبية المندمين الديمقراطيين أعلنوا بالفعل نيتهم دعم هارس

00:18وخمسة أشخاص برزت أسماؤهم لشغل منصب نائب هارس بحسب نيويورك تايمز

00:24ومن حاكم الولاية الجمهورية بقوة ولاية كينتاكي تبدأ القائمة المحتملة

00:30فأني بشير الذي أثبت أنه يتمتع بشعبية كبيرة عندما تمكن من الفوز

00:36بمنصب حاكم ولاية محسوبة على الجمهوريين مرتين على التوالي وفقا لنيويورك تايمز

00:43فبشير كثيرا ما يتحدث عن عقيدته المسيحية

00:47وهي رسالة يمكن أن تكون جذابة بشكل خاص للديمقراطيين الآن

00:52وهم يحاولون كسب الناخبين البيض المعتدرين

00:56المرشح الآخر المحتمل هو حاكم ولاية بنسلفينيا جوش شابيرو

01:03والذي حاكم الولاية عام 2022

01:06ارتفعت أسهم شابيرو في حزبه بعد أن تغلب على خصمه الجمهوري

01:11ومع ذلك وفقا لتوقعات منصة بولي ماركت

01:15فهو حاليا المرشح المفضل ليكون نائبا لهارس

01:19والسيناتور مارك كيلي أيضا يعاد من المرشحين بقوة لشغل المنصب

01:25فهو عضو في مجلس الشيوخ عن ولاية أريزونا منذ عام 2020

01:30وبحسب نيويورك تايمز فقد رسم كيلي لنفسه صورة باعتباره معتدل في الولاية

01:36حيث قام ببناء ائتلاف يهتمد على النساء البيض في الضواحي

01:41بالإضافة إلى الناخبين اللاتنيين الشباب

01:45الذين لهبوا دورا حازما في تسليم الولاية إلى بايدن عام 2020

01:50جيبي بردسكر أيضا هو المرشح الرابع حاكم ولاية ألينوي منذ عام 2019

01:58بحسب نيويورك تايمز

01:59نيويورك تايمز رأت أنه في حال جرى اختياره مرشحا للمنصب

02:04فقد يساهم في تمويل الحملة الانتخابية في وقت تدفق فيه الأموال بكثرة على حملة دونالد ترامب

02:11وروي كوبر أيضا هو حاكم ولاية نورث كارولينا

02:15هو الاسم الأخير في قائمة الترشيحات

02:18خصوصا وأنه يحكم ولاية متأرجحة تميل نحو الجمهوريين في الوقت الحالي

02:24وما يأمله الديمقراطيون هو تصويت الولاية لهم هذه المرة

02:28وللمرة الأولى منذ أن صوتت لصالح الرئيس الأسبق باراك أماب أوباما عام 2008