• 4 months ago
المقهى الثقافي مع عمر بن حمادي
اديب فس سطور مع الروائي الأستاذ الطيب الجوادي


Category

📺
TV
Transcript
00:00المقهى الثقافي جولة في عالم الثقافة الأدب والإبداع
00:07إصدارات نقاشات حوارات مع الأستاذ عمر بن حمادي
00:11كل نهار تخميص من عشر ونص حتى النص النهار أعلن في زاوة
00:19مرحبا مرحبا سبع خير عزيزي بن سمعين
00:22أهلا وسهلا بكم إلى برنامج المقهى الثقافي
00:25برنامج بما الذي يمد جسور التواصل مع مبدعين
00:28مع روائيين شعاراء مفكرين من هذا الوطن العزيز
00:33نعتز بهم ونرحب بهم ونستفيد من إبداعهم ومن أفكارهم ومن تجاربهم
00:40اليوم اخترنا لكم وصدفنا لكم أستاذ روائي ملأ الدنيا وشغل الناس هذه المرة
00:48هذه المدة الأستاذ الطيب الجوادي بإبداعيه إصداريه الرائعين
00:55سيرة الطيب الدهنية وعطينا الله هذان إصداران ملأ الدنيا وشغل الناس
01:02إذن سنتحدث كثيرا في هذا المجال
01:06لذلك تابعونا على صفحاتنا الرسمية نفزاوة
01:09وتابعونا على الأفآم 109
01:13أفآم نفزاوة
01:15واتصلوا بنا على رقم 75 493 859
01:20ونمر إلى فقرة أولى فقرة أديب في سطور
01:27أديب في سطور
01:33مرحبا إذن معنا مباشرة من عبر الهاتف الأستاذ الروائي الصديق العزيز
01:40ما زلت بصراحة نعرفوه عبر التواصل الاجتماعي
01:44وإن شاء الله حناننا رب يشوفوه مباشرة
01:47الأستاذ العزيز الطيب جوادي
01:50أستاذ طيب أهلا ومرحبا بيك وشرفنا في إذاعة نفزاوة أفآمنا
01:54أهلا وسهلا ومرحبا بيكم
01:57لكل الشرف أنا اللي تعد على أبواج إذاعتكم
02:02تحياتي لكم ولكل مستمعيكم
02:05شكرا للأستاذ العزيز في فقرة أديب في سطور
02:08يشرفنا أن نتعرف إلى الأستاذ الروائي الطيب جوادي بأكثر تفاصيل
02:14إذن تفضل أستاذ طيب
02:17الله يحفظك طيب جوادي هو قبل كل شيء طفل كافي لم يقتل
02:23طفل كافي عاش في ريف الكاف وعب من ماء نهره
02:29ورعى الأغلاب وتسلق الأشجار
02:34والتحف السماء تحت نور القمر وهو ينام
02:40وعندما كبرى كان له حلم
02:43وانتحقت بالتعليم وكان لي حلم أن أكتب يوما
02:47عن تلك البيئة الرائعة الجميلة
02:51وأن أكتب عن المرأة التي في ستينات
02:55رغم الصعوبات ورغم العوائق
02:57كانت مغتنعة بأنني يجب أن أتعلم
03:02ويجب أن أخرج من البوتقة متاع الريف ومتاع القرية
03:07فبعت دجاجاتها وفعلت المستحيل
03:11وسجلتني في المدرسة الوحيدة في وقتها
03:14لأتعلم
03:16هذا هو طيب جوادي إذن
03:18هو أستاذ لغة عربية
03:21وكاتب يهتم بسيرته
03:27سيرة الريف الكاف
03:29نعم
03:30إذن زولت تعليمك بالكاف
03:34عن الابتدائي والثانوي ثم الجامع
03:37أنا درست في مدرسة القرية طبعا
03:42وبعد ذلك انتقلت إلى الاعداد في الجسور
03:47من ولاية الكاف الفامة من صافيا
03:50بعد ذلك انتقلت إلى الثانوي في التجروين
03:56وبعد ذلك التحقت بالدار المعلمين العليا بيسوسة
04:00وقتها كنت أمشيت عذابا في الثانوي
04:04وجب معد الباهي يمشي إلى الدار المعلمين العليا بيسوسة
04:08في زمنها الذهبي
04:10نموذجي
04:12نموذجي
04:14لأن هذه الدوائر العائلة المدرسة الجامعة
04:20نحت شخصية الأستاذ طيب جوادي
04:23أثرت فيه في نحت شخصيته
04:26نعم
04:27يعني اللي يقرأ لي طيب جوادي سيرة الطيب والدهنية
04:31أو حتى حكاية كلب الكتابة للأطفال
04:36زي جد أنه حضور تاغن جدا للريف
04:39يعني أنا عشت عشرين سنة في الريف
04:42و...
04:46نعم
04:50نعم إذن يبدو أن
04:52الأستاذ طيب ككل الريوئيين والمبدعين
04:57أذكر أن الأديب حنمينة
05:01حين سئل في أي جامعة درست
05:03قال في جامعة الفقر الأسود
05:06يقصد أن المحن والفقر
05:10والتجارب القاسية
05:13تلك التي كونت الأديب حنمينة
05:18حين سئل أين درست في أي جامعة
05:21قال درست في جامعة الفقر الأسود
05:23إذن جامعة المحن الذي يتحدث عنها الأستاذ طيب جوادي
05:27هي فعلا تلك الجامعة الحقيقية
05:30جامعة الواقع
05:31جامعة المحن
05:32جامعة الفقر
05:33جامعة المتاعب
05:35تلك التي تبقى في ذاكرة الأديب
05:41ومنها يصوغ أدبه ويعجن نصه
05:47بما ورثه من التجارب والعلاقات
05:53في الحقيقة سنتحدث في سؤالنا بعد ذلك في فقرة إصدارات
05:57كيفية عمل السيرة الذاتية
05:59لا تخلد الذات بقدر ما تخلد الآخر أيضا معها
06:05نعم يعني تعقيبا على كلامك وتصديقا لقولك
06:11فكل أديب هو ابن بيئتي
06:15تعرف أنت نجيب محفوظ مثلا في لواياتي
06:18كنت أتحدث عن الموظف في القاهرة
06:20وناكما أتحدث عن السعيد
06:22وناكما أتحدث عن الجنوب
06:24الدجلة في عراجينة لأنه عاش في الجنوب
06:26أنا ابن بيئتي أيضا
06:29وركزت كثيرا حديث عن الريف التونسي في الستينات
06:33والذي لا يعرف
06:35يعني لم يعيش في الستينات في تونس
06:37حيث كان الفقر المدقع
06:39وحيث كانت الظروف صعبة جدا
06:41ما يعرفش تونس بالبداية
06:43وفي ذلك الوقت كان هناك تحدي حقيقي لبناء الشخص الذات
06:48ومحت وجود مختلف
06:51الآن كل مدرسة متوفرة
06:53الفلوس متوفرة كل شيء متوفر
06:55في الستينات مثلا كان الذهاب للمدرسة
06:58نوعا من البذخ كان أمرا خياليا
07:01لم يكن الناس يذهبون كثيرا إلى المدرسة
07:04ورغم ذلك في تلك البيئة الصعبة
07:06كنت أمشي خمسة كيلومترات حافيا تقريبا
07:09للشقة الأنهار والأودية والطبيعة القاسية
07:13لكي أصل إلى المدرسة
07:15فالفترة التي عشت فيها كانت فترة جهات حقيقية لإثبات الذات
07:19يعني أن تتعلم وتذهب إلى المدرسة
07:22في تلك الفترة الصعبة كان أمرا حقا يشبه المعجزة
07:26ولذلك طبعتني تلك البيئة بطابع لا يمكن أبدا تجوزه
07:32لأنه كما قلت لك الوالدة الفقيرة
07:36التي لم تكن تملك إلا بضعة دجاجات
07:39أصرت أن أدرسها
07:41ربما جيل توت الذي يسمعني توت
07:43يكون شوي المشكلة أنه يمشي تقريبا
07:45يعني شوي المعجزة
07:46لأنه هو لم يعيش تلك الظروف
07:48لم يعيش خمسة كيلومتر حافيا للمدرسة
07:52لم يكن يعرف ما معنى إنسان يمشي إلى المدرسة
07:55في وقت لم يكن الناس يؤمنوا به بالتعليم
07:59يعني الوالد كان يقول لي أوليدي نشربه كرارس ليك
08:02نشربه نعزة نشربه علوش
08:03نعم
08:04في أي حاجة
08:05نعم
08:06هذه كانت التحدي الحقيقي
08:07نعم
08:08أستاذنا أيضا أنا حين أقرأ وتدوينات
08:10طيب جوادي وأنت صديق في العالم الافتراضي
08:14صديق حميم
08:16وإن لتواصف عندك عزيزني لقلبي
08:19يعني وطبيعتك
08:21فإنني حين أقرأ طيب والدهنية
08:25أقرأ أيضا طيب صالح في عرس الزين
08:28في دومة والتحامد
08:30في أكل القصص وروايات اللي كتبها طيب صالح
08:34التي منها حلق إلى العالمية
08:37لولا دومة والتحامد وعرس الزين
08:40لما كتبها موسى ميجر الشمال وغيرها
08:42معناها يعني
08:45ليس مشكلة التراتبية في روايات ولكن في الواقع
08:50تصور أن عرس الزين كانت
08:54كان الأثار التي درسناها في جامعة سعفرين وما درك
08:57يعني درسناها في الجامعة
09:00معناها عرس الزين هي رواية قصيرة جدا
09:03صغيرة جدا حيث حجم صغير
09:05ولكن محتوها عظيم جدا
09:07فحين أقرأ طيب جوادي أيضا
09:11تلك المعاناة المعاناة الأم المجاهدة
09:13التي تستحق في عيد المرأة
09:16نحتفل بها هي ووجيلها
09:19والناس القاسة مثلها
09:22ليست النساء التي تصدرنا الطاولات والماء الصافي والكربتات
09:29أنا أحتفل بالمرأة الفولارة
09:33المرأة الكيميونة الشاحلة
09:35تلك المرأة التي نحتفل بها
09:37وتلك المدرسة العظيمة
09:39الأم مدرسة إذن هنية مدرسة
09:42وهنية بالنسبة لي هي رمز العائشة
09:44ورمز الحليمة ورمز الربح
09:47هذه هي المرأة التي تعلمنا
09:53كيف نرضع ومثدي الحياة
09:55التحدي ونحقق ذاتنا
09:57عبر أننا
09:59بصراحة كيف نقف أحيانا في السجن الجامعي
10:02في كلية
10:03وبعدها ندخل زملائي
10:05لديهم عين خضر وشعر أصفر
10:07وعندهم جيخ على كرهبة
10:09ندخل هنا بعدها لنعدي شفاهية
10:11أشعر بامتعاد عظيم جدا
10:13أشعر بامتعاد عظيم جدا
10:15كيف سلك من الزحام؟
10:17نعم
10:19نجاء من الزحام
10:21إذن أستاذ
10:23كان ذلك ما تنظيفه في فقرة
10:25ديف السطور
10:27نعم
10:29أنا أؤمن دائما أنه
10:31لا توجد شيء اسمه عالمية بدون المحلية
10:33الكاتب يجب أن يكون صعب
10:35المحلية
10:37أنا أقرأ درس رواية بتاع تمسيين
10:39يحطوني في بيئات لم يعيشوها
10:41حاجات متخيلة لم يكونوا طرفا فيها
10:43أنا نشوف أن الكاتب
10:45وظفته الأولى
10:47باش ينجح يجب أن يشوف
10:49اللي عاش واللي شافه
10:51أنا كان هدف الأول
10:53أن هنية هي اللي عشت معها
10:55هي شفت كفاحها هي شفت ندارها
10:57هي اسمها هنية لكن
10:59نطلق عليها اسم كل النساء التونسيات
11:01في الستينات والسبعينيات
11:03لأن ما فعلته هنية فعلته جميع النساء التونسيات
11:05أنا كان التحدي اللي عندي
11:07كيف أوصل معناها بشكل درامي
11:09يعني كيفاش بشكل مؤثر
11:11معاناة وجهادة هنية
11:13الأم في الستينات والسبعينيات
11:15أنا لا أعتقد أنه توجد
11:17دراما وتوجد مأسية وتوجد
11:19موضوع يمكن يتحدث عنه الكاتب أكثر من أمه
11:21وأكثر من معاناة أمه
11:23في الستينات
11:25وفي السبعينيات يعني الكاتب
11:27الذي يتحدث عن مواضيع بعيدة
11:29ومتخيلة ويترك
11:31البيئة التي عاش فيها أرى أنه
11:33يبحث وراء الصراب
11:35يعني الكاتب يجب أن يكون
11:37يحقق بيئاته يشوف اللي قدامك
11:39أنت تشوف الواقع اللي عايش من الإنسان
11:41يومياً
11:43تخرج أفضل رواية ممكن
11:45لماذا نبحث عن أشياء بعيدة عنها
11:47يعني أنا شفت
11:49الوقت كانت العناصر المكان
11:51النهر الغابة
11:53الجبل
11:55الغرفة الضيقة
11:57التي كانت تصلح
11:59لنومنا وأكلنا وشربنا
12:01وكل شيء وكل مرأة التي
12:03لم تكن تملك شيئاً ومع ذلك
12:05كانت مصرّة أن نعيش
12:07ثم الدراما أكثر من هكذا ثم المعاناة أكثر من هكذا
12:09نعم
12:11فأنا سمعت
12:13يعني خيوط الرواية
12:15نسجتها من
12:17خيوط بتاع
12:19الشيء اللي عاش
12:21يعني أرى أن الكاتب يجب أن يكون ساعة وفية
12:23لبيئاته التي ولد وعاش فيها
12:25ولذلك الطيب صالح مثلاً
12:27وعديد الكتاب
12:29الآخرين
12:31تحسين في الأيام مثلاً أستاذنا عزيزة
12:33تحسين في عبد الرحمن الشرقاوي في الأرض
12:35نعم نعم وغيره
12:37الكتاب الروس اللي عاش
12:39وعنات كذا
12:41الكاتب لا يمكن أن ينجح
12:43إذا لم يكتب
12:45عن الواقع الذي عاشه
12:47وشو الفرق هو بين الكاتب
12:49أنا برشا يقولوني
12:51حكينا على بيئتنا
12:53وحكينا على الريف وكل
12:55وكتبنا مثلاً لم تنجح
12:57كما نجحت السيرة هنا الفرق
12:59بين كاتب وكاتب هو
13:01عزيزة الكاتب عن كاتب آخر
13:03وترسل تفاصيل معينة لا يراها إلا هو
13:05نعم أنا كنت مثلاً
13:07نجلس مع الوالد رحمه الله
13:09كنت عند روح دعابة وروح لكتة وروح
13:11عندما تتحدث كنت أتلقف
13:13بتقوله أحياناً كنت أسجله
13:15يعني أنا الريفيين
13:17اللي في الجنوب في الكفر كل
13:19حتى يقضوا السياسة ولا يقضوا
13:21أي شيء ويقضوا الرئيس
13:23يقضوه بطريقة ذكية جداً بطريقة
13:25يعني مضحكة بطريقة
13:27عندما يتحدثون يعني يختلفون تماماً
13:31الناس مثقفين
13:33هما محابين أو كذا
13:35لكن الريفي البسيط عندما ينقض
13:37السياسة وينقض وزير
13:39صدقني يجيب جبلة
13:41فيه منتهى ذكية ومنتهى
13:43الطرفة
13:45حتى نكتب الطرف التي توصاه
13:47حول واقع معين تكون
13:49مضحك أكثر
13:51ومنتهى الطرفة لا قيمة
13:53واقع لعشنا
13:55تعقيباً على ما يقوله الأستاذ العزيز
13:57الطيب جوادي مثلاً في الفرق بين
13:59الرواية والسير ذاتي
14:01حديث سابق
14:03الفرق بين
14:05الرواية وكاتب السير ذاتي
14:07أن الرواية يتكلم عن
14:09شخصيات منها خيالية ومصنوعة
14:11من خياله بينما
14:13السير ذاتية أدب حميمي
14:15أنتيم
14:17كما يحيي الجراجات
14:19حين يتحدث الإنسان عن
14:21مرحلة حميمية عن حدث حميمي
14:23عن حاجة
14:25حميمية
14:27يسكب فيها
14:29مشاعر
14:31قدت من صدق ومن تلقائية
14:33ومن عفوية
14:35ومن حاجة عجاء
14:37حتى في المذكرات
14:39مثلاً بيرم تونسي
14:41محمود بيرم تونسي
14:43يحكي في مذكراته في المنفى في باريس
14:45منهم مرة
14:47جاع أحس بالجوع
14:49ولم يجد ما يأكله
14:51تصور برنامج مسكين
14:53يحكي ماذا فعل محمود بيرم تونسي
14:55تصور
14:57عندها عود ثقاب
14:59أحرق
15:01كتاب ألف ليلة وليلة
15:03وطبقة من الطيب عليها
15:05حاشاكم حبة بصل
15:07يعني
15:09سلقها
15:11حبة بصل
15:13حاشاكم
15:15شوها على
15:17كتاب ألف ليلة وليلة
15:19لكي يستطيع
15:21يأكل
15:23الحياة هذه
15:25وأمثالها كثير
15:27صنعت محمود بيرم تونسي
15:29وما أدرك
15:31إذا وغير ذلك من أحداث الحميمية
15:33نعم
15:35صحيح
15:37شوف شوف
15:39أنا ماذا أرى
15:41هناك خيط رفيع جداً بين السيرة الذاتية وبين الرواية المترخية
15:43هل هو نجيب أحفوذ
15:45عندما يتحدث عن القاهرة الجديدة
15:47ويتحدث
15:49تجد فيه سيرة ذاتية
15:51صحيح مش نجيب أحفوذ قام بتلك الأحداث
15:53لكن هو رأى وعلم
15:55يعني أنا
15:57السيرة الذاتية
15:59الفرق بينها وبين الرواية المتخيلة
16:01أنا من قمت بتلك الأحداث
16:03وأنا كنت شاهداً
16:05عن تلك الأحداث
16:07بينما الرواية العادية التقليدية
16:09تجد عندها شخصية متخيلة لكنها
16:11واقعية
16:13يعني
16:15الرواية المتخيلة
16:17قدش فيها نسبة من الكاتب نفسه
16:19نسبة كبيرة جداً
16:21عندما يتحدث نجيب أحفوذ عن الموظف
16:23وعن معاناته وعن
16:25الوقت الذي يخدم فيه القسمة
16:27وعن التوثيق وعن الروتين
16:29يعني هو جاء شخصية
16:31لم ينصبها لنفسه
16:33بينما في السيرة الذاتية يقول أنا من قمت بذلك
16:35وأنا من كنت شاهداً
16:37على ذلك
16:39يعني هذا الفرق
16:41طوأ أنا كتبت سيرة الله مثلاً
16:43فيها الكثير من السيرة الذاتية
16:45مع أنها متخيلة
16:47تصرفت في الحوارات أو في السيرة
16:49لم أتصرف فيها
16:51حاولت أن أكون وفي جداً لما عشت
16:53بينما في
16:55تين الله كانت رواية متخيلة
16:57وإن كانت معناها اعتمدت على
16:59قصة حقية
17:01نحكم سابقاً في فكرة ذاتية
17:03نتعمق أكثر
17:05إذن نخرج من الفاصل ونبقى معنا
17:07نخرج من الفاصل ونعود إلى فكرة ثانية
17:09فكرة إصدارات سعيدة جداً بهذه
17:11التلقائية وهذا الحديث مع
17:13أستاذنا الطيب جوادي ابقوا معنا
17:15لمعرفة الأكثر
17:17عن أديبنا وأستاذنا الطيب جوادي

Recommended