يستضيف متحف جنيف للفنون والتاريخ معرضا يضم 44 قطعة من غزة، مملوكة للسلطة الفلسطينية، من بينها جِرار وتماثيل صغيرة وشواهد مقابر ومصابيح زيت، إلى جانب بضع عشرات من القطع الأثرية الأخرى من السودان وسوريا وليبيا.
Category
🗞
NewsTranscript
00:00تساهم عشرات القطع الأثارية المستخرجة من أرض غزة في إبراز هوية القطع الذي يعاني الحرب منذ نحو سنة
00:10من خلال معرض في سويسرا بعنوان تراث في خطر
00:15ويستضيف متحف جناب للفنون والتاريخ معرضا يضم 44 قطعة من غزة مملوكة للسلطة الفلسطينية
00:24من بينها جرار وتمثيل صغيرة وشواهد مقابر ومصابيح زيت
00:29إلى جانبي بضع عشرات من القطع الأثارية الأخرى من السودان وسوريا وليبيا
00:38الهدف هو إظهار تنوع الثقافة وغنى قطاع غزة
00:42لدينا قطع أثرية يعود تاريخها إلى العصر البرونزي حوالي 3000 قبل الميلاد
00:48وصلنا إلى الفترة العثمانية أي حتى الكرن التاسع عشر
00:54وتشكل القطع الأربع والأربعون جزءا من مجموعة واسعة تضم أكثر من 530 قطعة محفوظة
01:02داخل صندوق في حظيرة آمنة في جناب منذ عام 2007
01:07ويقام المعرض بمناسبة الذكرى السبعين لتوقيع معاهدة لهاي لحماية الممتلكات الثقافية في حالة النزاع المسلح
01:16ويركز المعرض على مسئولية المتاحف في حماية الممتلكات الثقافية في مواجهة التدمير والنهب والصراعات
01:25ويذكر بأن التدمير المتعمد للتراث يعد جريمة حرب
01:32إنها جزء من روح غزة من الهوية والتراث وتمثل تاريخ هذا القطاع
01:38تاريخ الناس الذين يعيشون هناك لذلك فإن هذا الرابط قوي جدا بالفعل
01:44ورصدت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو أضرارا لحققت ب69 موقعا ثقافيا منذ بداية الحرب حتى السابع عشر من أيلول سبتمبر الفائت
01:58استنادا إلى صور الأقمار الاصطناعية من بينها عشرة مواقع دينية وسبعة أثرية و43 مبنى ذا أهمية تاريخية أو فنية وستة مصب ومستودعان للأغراض الثقافية ومتحف واحد