الاخ لايعوض بس ببعض الأحيان ممكن يكون ظالم

Transcript

00:00معقول أخي؟ معقول بعد كل شي صاويته معكن أنت الخطيب طب يكون منقفكن مني هيك؟ واللهي أنا لهلأ ما عم أصدق

00:11يا إختي إنتي شو عملتي معنا مفهمت؟

00:14آه والله مالك عم تمزح بعد ما كسرت على أمفي بصلة ورحت اعتذرت على كلام أنا بحياتي ما نقايلته؟

00:22اسمعي يا إختي أنا كلام هذا طب على الصد والرد وحكي النسوان أنا مالي فضيله ومالي رأي لاله

00:30عرفتي؟ فلذلك الله يرضى عليكي تنهيلي هالقصة هيك على خير ماشي؟

00:36أنا جاهزة للي بدك ياه بس واللهي العظيم ما بقى رايحة ومعتذرة من حدا لأنه هيك صار موقفي بايخ قدام العالم

00:44وباتح معك كل معنى عم تكبر الخصة براسهم وينفش ورشون عليلي

00:48إختي أنا الموقف خلاص صار منتهي من عندي

00:53وشو قصدك يعني منتهي ما فهمت؟

00:55يعني بدي إياكي بيوم كتل بكتاب ما تجي ولا تحضري أبدا مفهوم؟

01:02يا رانيا هاد أخي الوحيد لك ما تصف فيلي بالدنيا غيره بعد موت أبي وأمي؟

01:09هلا معاكي حق بس كمان معقول هاد يحكي معاكي هيك؟

01:12ما بعرف يعني هادي والله قلبه طيب لا ما بيقصده هو كتير متسرع وعصبي بكلامه يعني ما بيفكر قبل ما يحكي

01:21أنا برأيي شو بدك بهالعرس؟ إذا صاحب العرس ما بده وجودك؟

01:25لا أعوذ بالله معقول خلي الناس تحكي علينا ويقولوا ما حضرت عرس أخوك رمال شوية قالوا إيه؟

01:32واللهي ما بعرف بس بيني وبينك رأيكي هادي علت دوزه شوي هالمرة

01:36ما بعرف شو بدي أقلك أنا كتير تعبت من هالقصة كتير يعني أخدت وقت بما فيه الكفاية واستهلكتني من جوه

01:44دخلك شو راح تعملي إذا العرس باقي يومين؟

01:48راح أعمل اللي لازم ينعمل

02:07بطاقات وسمع

02:09أنا هديل وهي رفيق تيرانيا

02:14بس اسمها كونو موجود يعني

02:17لو سمحت تدخل تقلو للعريس إنه أختك هديل واقفة برا هي ورفيقة

02:22ماشي وفيك توزن

02:37تقلبي شو بدي؟ هلأ هادي بس يعرف إنك هون راح يبكو تركت لحتى يفوتك عالصاني

02:42إن شاء الله مع أنه مو حاسس هيك أبدا

02:45يا رب يا رب يا رب تنبؤ هالليلة على خير

02:53أنا آسف العريس قبلني إنه أسمعكم موجودة بالطابق يعتذروني

02:58تفضلي

02:59طب ببالك رؤيي رؤيي لا تهتم بي خلص

03:04همشي بوجعك

03:07بلحظات وجعك بلا ما تحس بتقول آه

03:12هالكلمة هي مناجات لأخوك ليحس بوجعك

03:17بس بلحظة وجعي هلأ

03:20يعتذروني

03:21لا طبعا أكيد لا

03:24فرح قول آه

03:27ليوصل صداها لسابع سما