• yesterday
غرقت لتمنحهم الحياة.. منقذ طفلتين ميكروباص ديروط يروي قصة بطولة الأم


شهدت #مدينة_ديروط بمحافظة أسيوط مساء الأحد حادثًا مأساويًا حين #سقط_ميكروباص يقل 11 راكبًا في الترعة الإبراهيمية، ما أسفر عن فقدان العديد من الضحايا وتحول لحظة عادية إلى كابوس مرعب.

وقع الحادث في الساعة 7:20 مساءً عندما تحرك الميكروباص رقم "6252 ي.ص.ج" فجأة إلى الخلف أثناء توقفه، ليسقط في مياه الترعة الإبراهيمية.

المزيد من التفاصيل والفيديوهات اشترك في قناتنا علي اليوتيوب وتابعونا على الصفحات الرسميه مواقع التواصل الاجتماعي ↓↓↓↓
الصفحة الرسمية لمصراوي - أول وأكبر بوابة مصرية


تابعوا مصراوي على:
Official website : https://www.masrawy.com
Official Facebook Page : https://www.facebook.com/Masrawy
Official Twitter: https://twitter.com/masrawy

#مصراوي
#سقوط_ميكروباص
#ضحايا_سقوط_ميكروباص
#ضحايا_ديروط
#shorts
#trending
#saudiarabia
#Kuwait

Copyright © All Rights Reserved -Masrawy

Category

🗞
News
Transcript
00:00هل بس هما اللي كنوا ظاهرين بس؟ يعني الأمة هم الظاهرين بس؟ ولا الثانين كانوا الظاهرين برضه؟
00:07لا الأمة الظاهرين بس
00:09أمة رمضان اللي هو كان معايا في النيابة
00:13هو جال لأنه فتحت الشفاط وفرشت تحت الماء
00:17هو بيقرف يقوف
00:18فالخنداجي حاول أنه هو ينقذ نفسه بس طلع من المغارة
00:21أكيد يعني
00:22من جاب كان نفسه
00:23لا أحد شوهر منهم قاذي يعني كنت طافي غير الستة دي
00:27بتحاول تقاوم بس
00:29فاللي هي أمة أمة أمة البنتين
00:31بالضبط تقاوم لحد
00:33لا في واحد طلع من الكرسي داخل يعني
00:35هو رمضان ده
00:36بص صديق عمر
00:38يعني هنا متابعينا عاوزين يرجعوا معاك تاني
00:41للنقطة بتاعت إنقاذ الطفلتين
00:44بوطولة الأمة وانت صاقك وشفت وشفت
00:48وشفت
00:49وشفت يا عمر
00:51السيدة وهي بترمي البنتين
00:53عاوزين تفصيل الواحة دي نفسها
00:57الواحة نفسها هي بسطت لي
00:59المعنى البسطة اللي بسطتها
01:01لكن ما تكلمتش
01:02لا ما تكلمتش
01:03انا بكسل مايكا معليش عشان الصوت
01:07كلامها كان بيعنيها
01:09كلام كان بيعنيها بقى
01:11ياخد جوال
01:12ينقذ جوال
01:13فزحت البنت الكبيرة وبعد كده البنت الصغيرة
01:16فسفت بيها عندي العربية
01:18ورحت ورحت بيها
01:19وصفت اللي اتنين
01:20البنتين والبنت الكبيرة والصغيرة
01:22بما إنك صائف يا عمر
01:24هل المخربات نفسهم
01:26ما كانش هواخد اللي هو الغيار
01:28أو هواخد اللي هو البرامل
01:30ازاي الناس بتتفصل اللي نزلات
01:32يعني اللي بيجي مدورة عربية
01:34بندورة على غيار
01:36طبيعي لو أخد غيار مع القمولة
01:38مع الهبطة هتيجي للوراء
01:40احنا العربية اصلا لما بتبطل منها وتفصل قرب
01:42وتفصل جهاز
01:43بندورة على غيار
01:44يعني طبيعي لو العربية أخد غيار
01:46برضه ترايح للوراء
01:47تحتها هبط
01:48من إنت هل من بدري الموقف كده
01:50ولا كان ليه الصورة
01:52لا من بدري
01:55دي مش هوا الحدث
01:57كان فيه عربيتان تانية كده
01:59مابين الناس
02:01مابين الناس
02:03مابين الناس اللي هما العشرة
02:05الركاب اللي كانوا راكبين
02:07يعني الناس عايزين يعرفوا العدد
02:09هما بيقولوا عشرة
02:11ستة تم
02:13العدد اللي هما الركاب
02:15من دين هما الطفلتين
02:17دي مش عربيتان
02:32عملت ايه
02:33وهي ست بترمي عيالها دي
02:35عملت ايه بقى
02:37عاوزين يعني
02:39اه
02:41اه
02:43اه
02:45اه
02:51انت هنا عمرو برضو احد السوائين
02:53هنا في الموقف
02:55بتاع ديروب
02:57طيب مابين
02:59المكروبات انزلك في المياه
03:01وصاريانو
03:03في المياه
03:05اه
03:07لحظات
03:09انت كنت قولتين لي برضو قبل ما
03:11سجل معاك اللي الطيار المياه
03:13جرى في المكروبات
03:15المكروبات في المكان ما طلع
03:17ده مش مكان لنزلاق
03:19مكان لنزلاق كان هنا
03:31برضو كان الناس بيقولوا للستة برضو
03:33قدرت ليا تطلع من المكروبات
03:35وتطفو على المياه الترعى
03:37بس محدش عارف ينقذ
03:39انا ما بعرفش عارف
03:41انا حاول ان انا انقصها بجميع الصوت
03:43انا زلت في المياه لحد هنا بمدين لها ايدي
03:45او بخفط لها مياه
03:47بخفط لها على المياه عشان تشوف ايدي
03:49المدينة كانت صاممة
03:51انا سمع صوتها
03:53بحاول ان انا انقصها
03:55بس بعد
03:57يعني وراء الجامع امدان في المياه
03:59مفيش
04:01بدحت اجر من وراء الجامع
04:03بدحت العربية
04:05بدحت السلبة
04:07بدحت السلبة
04:09وراء الجامع بعيد
04:11مسافة دور يعني
04:13بدحت من الجامع جاري والناس بيصلي
04:15فيه ناس جاءت على الصلاة وطلعت تجي وراءها
04:17نزلت من عند القاعة الافراح
04:19كانت جسادية
04:21حاولت ارمي لها الحبل مرة ودون انقلاها
04:23واندا عليها
04:25بدحت من المقابة
04:27من القاعة بتاع الافراح
04:29بحاس ان هي تحاول تيجي اللي جاية
04:31بحاس ان المقابة
04:33كانت صاحية انقذني
04:35او طلعني وبرمت لها الحبل كذا مرة
04:37وما كانش فيه في حد
04:39هو جاري
04:41غالي انا بس
04:43عملت ايه بعد انقاذ الطفلتين
04:45يعني
04:47الفلتين كانوا هنا
04:49جم حد من اقاربهم
04:51جم حد من اقاربهم
04:53حوالي نص ساعة والاقارب جاتوا
04:55كل دي حد كيسة
04:57بس انا الموقف
04:59الموقف
05:01المشهد لسه حتى الان
05:03ما نمتش
05:05ما نمتش
05:07نقول يمكن
05:09العوامل بتاعة
05:11الطيار المية برضو ساهم
05:13للطي
05:19ما سمعتش حاجة وهي بترمسك
05:21وبتطلع بتقول حاجة مثلا
05:23هي بتكلمي
05:25ازرت في المية
05:27وحطت هنا
05:29الطيار كان يخلع العين
05:31يديني ضلمة يسمع صوتها
05:33محاولة هبطلها في المية
05:35بيقول لها انا هنا
05:37ايدي هي ايدي هي
05:39ضلمة
05:41لو قلنا لو متذكر
05:43الثوقيت نفسه كان الساعة كان
05:45مثلا لو
05:47ثوقيت نفسه انا دخلت في القيامة
05:49ودخلت بالصالة العشر
05:51عشان اكبر
05:53الثوقيت كان بعيد
05:55متبقش انا الميله
05:57انا متحب
05:59صباح الرحب وطلع عليها
06:01ويعني طبعا موقف
06:03ما يستحقش منه غير ان
06:05احنا بناك ربنا يعني يكرمك
06:07وانقذ طفلتين وربنا يرحم
06:09والدتهم ويطمنهم وان شاء الله بإذن الله
06:11نبي العصور على جثمانها
06:13بإذن الله سبحانه وتعالى
06:15عزائي مشاهدون
06:17متابعين موقع مصر
06:19وفي كل مكان ده كان لقاء
06:21مع سائق يودا عمر
06:23هنا سائق
06:25في موقف ديروت
06:27اللي انقذ
06:29التفلتين
06:31اللتي قامت أمهم بدفعهم
06:33من خارج سيارة المترواز
06:35وانقذهم قبل
06:37سقوطهم في مياه الكرة
06:39شكرا لمتابعنا شكرا لكم

Recommended