زوروا موقع فرانس 24 عبر العنوان التالي
http://www.france24.com
انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك
https://www.facebook.com/FRANCE24.MCD.Arabic
تابعوا حسابنا الرسمي على تويتر
https://twitter.com/France24_ar
Category
🗞
NewsTranscript
00:00في ملف آخر الآن، أعلن المتمردون التوارق في شمالي مالياً إسبانياً
00:04تم اختطافه في منتصف يناير بين الجزائر ومالي
00:08قد تم تحريره بفضل تدخولهم
00:10وتم تسليمه إلى سلطات الجزائرية بصحة جيدة
00:14لكن السلطات الإسبانية والجزائرية قد امتنعت حتى الآن عن التعليق
00:18مع الآن من مدريد
00:19مشاهدينا الكرام ورسولنا سيد محمد طلبة
00:22سيد محمد أهلاً بك ومرحباً
00:23ماذا عن ما وصف بتحرير متمردي التوارق في مالي
00:28رهينة إسبانيا تم اختطافه بين الجزائر ومالي
00:31وهل من تأكيدات رسمية إسبانية لذلك؟
00:36مرحباً نور حكيم
00:37في الحقيقة أولاً ينبضي هنا ربما الإشارة إلى أن هناك تكتم إسباني رسمي
00:45إسباني كبير جداً على هذه القضية من بدايتها
00:49يوم الثلاثاء الماضي وحتى اليوم
00:51التصريح الوحيد الرسمي الصادر حتى الآن عقب الأداء الواردة من مالي
00:57هو صادر عن وزير الخارجية خوسي مانويل عن باريس الموجود في منتدى تيفوس
01:03وقال طالب بتوحي الحذر الشديد
01:07وقال بأن حكومته تبذل كل ما في وقتها لإفراج عن هذا الإسباني المفقود
01:14كذلك قال بأنه سيكون أول من يؤكد خبر الإفراج إذا تم هذا الإفراج
01:23إذن الحقيقة أنه لم يؤكد ما قالته الأنباء الواردة من مالي حول الإفراج عن هذا الإسباني
01:34وتسلمه إلى السلطة الإسبانية
01:36على الأقل حتى الآن هذا يعني بأنه لم يتوصل إلى التأكيد الرسمي جزائري حول الإفراج عن هذا الشخص
01:45قال بأنه على اتصال مع عائلة الفقيد أو المفقود
01:52هنا ربما الأنباء الوحيدة المؤكدة هي ما شاءت من مالي
01:59وهي كما قلت حتى الآن تنتظر التأكيد من إسبانيا
02:03وهي على كل حال ربما منطقية ومفرحة
02:07بمعنى أنه تم الإفراج عن هذا الشخص
02:10هم قدموا صورة له لا أدري كنت شاهدتها
02:13وكذلك ذكروا اسمه لأول مرة جيبير نفارو
02:18وسنه لا أدري ذلك من التفاصيل
02:21التي تعني بأن هذه الأنباء ربما تحظى بمصداقية مهمة جدا
02:26ونحن بانتظار التأكيد الرسمي من الشارع الإسباني
02:29وصلتنا الصورة فعلا ونحن بصدد التأكد من مصداقيتها
02:33كل الشكر جزيل لك سيدي محمد طلبة مراسل متحدثا من مدريد
02:37على كل هذه التفاصيل خلال هذه المداخلة