أجيال من الأطفال السوريين في #ألمانيا يفقدون القدرة على الدراسة باللغة العربية.. وبعض الأسر تفضل البقاء
#قناة_العربية
#نشرة_الخامسة
#سوريا
#قناة_العربية
#نشرة_الخامسة
#سوريا
Category
📺
TVTranscript
00:00في نهاية يوم عمل طويل لأنس فهد ودراسة أطول لابنته زينة وابنه حيان تعود العائلة مساءً إلى المنزل منهكة، ولكن العمل لا ينتهي فالعائلة التي وصلت لجوءاً إلى ألمانيا قبل ثلاث سنوات نجحت بالاندماج سريعاً، الولدان يعملان، والولدان يقضيان جزءاً كبيراً من يومهما بالدراسة.
00:29ورغم الفترة القصيرة التي قضوها هنا، فالعودة إلى سوريا الآن صعبة يقول أنس بشكل كبير بسبب اللغة.
00:37الأطفال أصبحوا متفوقين من المدرسة في ألمانيا، بعدما تعبوا على حالهم كثيراً ونحن تعبنا عليهم، لاندمجوا في مدارس أصدقاء جداد في المجتمع.
00:49زينة أجت صغيراً على البلد إلى هنا، فأكيد نسط اللغة ليست حكياً أو نطقاً، بل موضوع كتابي وهو موضوع أساسي بالتدريس والدراسة.
00:57زينة التي وصلت إلى ألمانيا وكانت في السابعة من العمر تبدو اليوم أكثر ثقة وهي تتحدث الألمانية.
01:05أحب العربي أكثر لأنها لغة الأم، ولكن أريد أن أتحدث مثلاً ألمانيا بثلاثة أكثر من العربي.
01:14شقيقها حيان البالغ من العمر ثمانية عشر عاماً أضع عامين في دراسة اللغة الألمانية عندما وصل إلى هنا، ولكنه الآن متفوق في المدرسة.
01:27ما زال يشتاق لسوريا وأصدقائه هناك، ولكنه يعي بأن فرص الدراسة والعمل في ألمانيا أكبر بالنسبة له.
01:37لم أتحدث عن ألمانيا أبداً. الآن، العذاب يختلف من شخص لآخر، أعتقد.
01:42لم يكن هذا العذاب كثيراً بالنسبة لي. جئت عمري 15 عاماً إلى هنا، وكانت التعلم الألماني سهلاً بالنسبة لي.
01:51أرى أن هناك فرص أكثر في ألمانيا أو في أوروبا بشكل عام، ولكن أنا شخص يشتاق إلى أهله وأصدقائه.
02:02تأمر عائلة فهد أن يبقى مرحباً بها في ألمانيا.
02:06رغم الجدل الكبير حالياً حول اللاجئين، فالوالد واثق بأن اندماج عائلته في فترة قصيرة سيساعد في ذلك.
02:15راغد بعنام العربية، برلين.