الله سبحانه وتعالى يحب أن يدعوه عبده عندما يكون في كرب طلبًا للفرج، ولا يوجد وقت أفضل من وقت الإحساس بالكرب والضيق من استشعار الهم والغم، من الشعور باسم الله المعين والرزاق والفتاح والمغني وذو الجلال والإكرام، أكثر من هذه الأوقات، فأكثروا من الدعاء واثقين من الاستجابة.