أبو خباب النجفي الذي يسمي نفسه الآن فائق الشيخ وأعترافاته امام المخابرات الإيرانية عام ١٩٩٦
الى كل غبي صدق كلمة من كلمات هذا الخائن الرفحاوي الذي لم تبقى سلة للخيانة الا وجلس بداخلها ان كان في العراق وفي رفحاء وفي إيران وبعدها طبل للمحتل الامريكي وصعد على اكتاف نوري المالكي واصبح عضو مجلس دواب ساوم السراق وجلجل صوته عبر الفضائيات وغش الناس وتلاعب على مشاعرهم وركب موجة تشرين وضحك على شبابها وهو لم يقدم لهم بطل من الماء ولكن العتب لي عليه بل على الدواب التي تؤمن به او تصدق كلامه وهو لا ولاء له واصله إيراني ووالده كان ايراني الجنسية ومعمم في النجف قبل انتقاله الى بغداد
Category
🗞
News