في عالم رأس المال والاستهلاكية الجميع مستهدف ليس هناك فرق بين كبير وصغير فللأطفال سوق كما للكبار
ولهم أساليب تسويقية تناسبهم لا تناسب الكبار وذلك ليس لأنهم صاروا
قوة شرائية فقط ولكنهم أيضًا صاروا بمثابة بوابة إلى جيوب آبائهم
لا يستطيع الآباء إغلاقها
ويا حبذا لو كان الجميع يتصرفون كالأطفال باندفاعية وتهور وسذاجة وبدون تفكير فحينها
سيندفع الجميع للشراء تحت الإلحاح المستمر للإعلانات الذي
لا ينفك عن مطاردة الجميع وليس هناك مانع أيضًا من أن نضع في أيدي البالغين
الذين صاروا كالأطفال بطاقة إئتمانية تمكنهم من الشراء دون التفكير في
الدفع المباشر ودون حتى أن يكونوا مالكين للمال وليسددوا ديونهم حين ميسرة
ولهم أساليب تسويقية تناسبهم لا تناسب الكبار وذلك ليس لأنهم صاروا
قوة شرائية فقط ولكنهم أيضًا صاروا بمثابة بوابة إلى جيوب آبائهم
لا يستطيع الآباء إغلاقها
ويا حبذا لو كان الجميع يتصرفون كالأطفال باندفاعية وتهور وسذاجة وبدون تفكير فحينها
سيندفع الجميع للشراء تحت الإلحاح المستمر للإعلانات الذي
لا ينفك عن مطاردة الجميع وليس هناك مانع أيضًا من أن نضع في أيدي البالغين
الذين صاروا كالأطفال بطاقة إئتمانية تمكنهم من الشراء دون التفكير في
الدفع المباشر ودون حتى أن يكونوا مالكين للمال وليسددوا ديونهم حين ميسرة
Category
🗞
News