الفرنسي فيليب بوتي، اشتهر بالمشي على حبال مشدودة بين مباني مشهورة في العالم، وعرف على الصعيد العالمي في العام 1974 ، بعد المشي على الحبل الرابط بين برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك.
فيلم “ذو ولك“، لمخرجه روربرت زيميكس، يعيدنا إلى هذه الحادثة المدهشة، التي جازف فيها فيليب بوتي بحياته من جديد.
الفيلم، عرض لأول مرة في الدورة الأخيرة لمهرجان نيويورك السينمائي ولاقى صدى طيبا لدى النقاد.
الممثل جوزيف جوردون ليفيت، هو من تقمص شخصية
فيليب بوتي، الذي حلم بالمشي بين البرجين الشهيرين في نيويورك، منذ سن السابعة عشرة.
جوزيف جوردون ليفيت: “أعتقد أنه لدينا جميعا تلك الأشياء في حياتنا الخاصة، تلك الأحلام التي تبدو مستحيلة، سواء كان ذلك في عملنا أو في حياتنا العاطفية، شيء ما نريده فعلا أن يحدث و لكن هناك صوت داخلي يقول لنا:” لن تستطيع فعل ذلك، لن تنجح في تحقيق ذلك، عليك التخلي عن الفكرة.” هنا لدينا رجل يرفض الإستماع إلى هذه الأصوات الداخلية، و يسعى رغم كل شيء إلى تحقيق حلمه، أنها قصة ملهمة تستحق أن تروى.”
ويضيف:“فيليب لا يزال على قيد الحياة وبصحة جيدة في الواقع، وأصر على أن أكون الوحيد الذ
فيلم “ذو ولك“، لمخرجه روربرت زيميكس، يعيدنا إلى هذه الحادثة المدهشة، التي جازف فيها فيليب بوتي بحياته من جديد.
الفيلم، عرض لأول مرة في الدورة الأخيرة لمهرجان نيويورك السينمائي ولاقى صدى طيبا لدى النقاد.
الممثل جوزيف جوردون ليفيت، هو من تقمص شخصية
فيليب بوتي، الذي حلم بالمشي بين البرجين الشهيرين في نيويورك، منذ سن السابعة عشرة.
جوزيف جوردون ليفيت: “أعتقد أنه لدينا جميعا تلك الأشياء في حياتنا الخاصة، تلك الأحلام التي تبدو مستحيلة، سواء كان ذلك في عملنا أو في حياتنا العاطفية، شيء ما نريده فعلا أن يحدث و لكن هناك صوت داخلي يقول لنا:” لن تستطيع فعل ذلك، لن تنجح في تحقيق ذلك، عليك التخلي عن الفكرة.” هنا لدينا رجل يرفض الإستماع إلى هذه الأصوات الداخلية، و يسعى رغم كل شيء إلى تحقيق حلمه، أنها قصة ملهمة تستحق أن تروى.”
ويضيف:“فيليب لا يزال على قيد الحياة وبصحة جيدة في الواقع، وأصر على أن أكون الوحيد الذ
Category
🗞
News