في يوم المرأة الإماراتية المصادف لـ28 أغسطس، نسلط الضوء على أحد أبرز النساء الرائدات والناجحات في مجتمعنا، سعادة الدكتورة موزة بن حمرور العامري، جرّاحة أورام الثدي و الترميم، بروفيسور مساعد في كلية الطب بجامعة الإمارات، عضو في المجلس الوطني الاتحادي، لتشاركنا أسرار النجاح الأساسية بالنسبة للمرأة الإماراتية.
لتمشي المرأة على خطى النجاح حسب الدكتورة موزة، يجب أن تعرف الإماراتية أن بإمكانها الوصول لأعلى المراتب بجدارة واقتدار، بفضل الرؤية الثاقبة لحكومة دولة الإمارات وقيادتها الرشيدة التي مكّنتها في شتّى الميادين، وقدّمت لها خدمات وتسهيلات في مجالات التعليم والصحة والوظائف وغيرها.. وأن كل ما عليها هو الطموح! فيبدأ النجاح حين تجد الإماراتية هدفاً تريد أن يتحقق ولو كان مستحيلاً.
بالنسبة للدكتورة، كانت البداية الحقيقية في ألمانيا عام 2019 وهي تدرس الماجستير بجامعة مانشستر حين خطرت على بالها فكرة ترشيح نفسها للمجلس الوطني، فتقدمت للانتخابات ونسيت الموضوع تماماُ بعد رجوعها إلى أبو ظبي. وبمجرد معرفة من حولها من العائلة والأصدقاء وحتى الطلاب بجامعة الإمارات، أقبل الجميع على ترشيحها حتى فازت وأصبحت عضوة بالمجلس!
وبينما كان تخصص الدكتورة في الأساس جراحة بطن وإصابات، لاحظت بعد عودتها من ألمانيا أن المراجعات بمستشفى توام يواجهن بعضاً من الإحراج حين يتم تحويلهن إلى متخصصين رجال لفحوصات الثدي والجراحة النسائية. فاستهوت الفكرة، وأحبّت أن تكون ذلك البديل الذي يمنع إحراج المرأة تماماً وخاصة من ناحيتها الصحية. فقررت الرجوع إلى ألمانيا للحصول على تصريح مزاولة المهنة وكسب بعض من الخبرة في هذا المجال. وبعد ثلاث أسابيع من الإصرار ورغم مواجهتها العديد من العقبات، حصلت على الموافقة وأكملت دراسة التخصص!
و تقول الدكتورة موزة: "أساس النجاح يكمن أيضاً في فريق عمل متميز، ففريق عملي عظيم، صمدوا معي في أصعب الأيام و الظروف خاصة في فترة بداية جائحة كورونا. كل أفراد فريقي نساء ما عدى دكتور واحد، و كل واحد فيهم ينتمي إلى مريضه، ويقدم يد العون و كأن المريض من أحد الأهل أو الأصدقاء".
إذا كنت تريد معرفة المزيد من أسرار النجاح من القائدة و الرائدة سعادة الدكتورة موزة بن حمرور، تابع معنا القصة.
لتمشي المرأة على خطى النجاح حسب الدكتورة موزة، يجب أن تعرف الإماراتية أن بإمكانها الوصول لأعلى المراتب بجدارة واقتدار، بفضل الرؤية الثاقبة لحكومة دولة الإمارات وقيادتها الرشيدة التي مكّنتها في شتّى الميادين، وقدّمت لها خدمات وتسهيلات في مجالات التعليم والصحة والوظائف وغيرها.. وأن كل ما عليها هو الطموح! فيبدأ النجاح حين تجد الإماراتية هدفاً تريد أن يتحقق ولو كان مستحيلاً.
بالنسبة للدكتورة، كانت البداية الحقيقية في ألمانيا عام 2019 وهي تدرس الماجستير بجامعة مانشستر حين خطرت على بالها فكرة ترشيح نفسها للمجلس الوطني، فتقدمت للانتخابات ونسيت الموضوع تماماُ بعد رجوعها إلى أبو ظبي. وبمجرد معرفة من حولها من العائلة والأصدقاء وحتى الطلاب بجامعة الإمارات، أقبل الجميع على ترشيحها حتى فازت وأصبحت عضوة بالمجلس!
وبينما كان تخصص الدكتورة في الأساس جراحة بطن وإصابات، لاحظت بعد عودتها من ألمانيا أن المراجعات بمستشفى توام يواجهن بعضاً من الإحراج حين يتم تحويلهن إلى متخصصين رجال لفحوصات الثدي والجراحة النسائية. فاستهوت الفكرة، وأحبّت أن تكون ذلك البديل الذي يمنع إحراج المرأة تماماً وخاصة من ناحيتها الصحية. فقررت الرجوع إلى ألمانيا للحصول على تصريح مزاولة المهنة وكسب بعض من الخبرة في هذا المجال. وبعد ثلاث أسابيع من الإصرار ورغم مواجهتها العديد من العقبات، حصلت على الموافقة وأكملت دراسة التخصص!
و تقول الدكتورة موزة: "أساس النجاح يكمن أيضاً في فريق عمل متميز، ففريق عملي عظيم، صمدوا معي في أصعب الأيام و الظروف خاصة في فترة بداية جائحة كورونا. كل أفراد فريقي نساء ما عدى دكتور واحد، و كل واحد فيهم ينتمي إلى مريضه، ويقدم يد العون و كأن المريض من أحد الأهل أو الأصدقاء".
إذا كنت تريد معرفة المزيد من أسرار النجاح من القائدة و الرائدة سعادة الدكتورة موزة بن حمرور، تابع معنا القصة.
Category
🗞
News