كامالا هاريس تستقطب الناخبين السود مع انطلاق الحملة
في الانتخابات الرئاسية الأميركية، تشير استطلاعات الرأي إلى تحول في تصويت السود نحو الجمهوري دونالد ترامب، وخاصة بين الرجال. لكن الديمقراطية كامالا هاريس أرسلت رسالة واضحة إلى الناخبين السود لكسب اصواتهم
Category
🗞
NewsTranscript
00:00مزاج جديد، خلال أول تجمع كبير لكاميلا هاريس، احتفل الناس في أطلنطا في ولاية جورجيا بعيداً عما كان يحيط ببايدن من أجواء
00:13إنني متحمسة لدخول كاميلا هاريس إلى البيت الأبيض
00:18إنها ليست مجنونة، والسياستها رائعة، وهي تمثلنا كدولة
00:24الوقت حان للتغيير
00:27إنني أمريكية سوداء، لقد نضلن بقوة من أجل فرصة كهذه، وسأفعل حقي في التصويت
00:39هل ستتمكن هاريس من إعادة الناخبين السودي الأساسيين إلى التصويت للحزب الديموقراطي؟
00:46بعيداً عن فقاعة المؤيدين المتحمسين، فإن الوضع أكثر تعقيداً
00:51السيدة سميث، سيدة أعمال في الحادية والثلاثين من عمرها، وتدير محلها الخاص لتصفيف الشعر
00:59كثيرون من أنصار ترامب يفكرون في الدولار، فهم قلقون بشأن كيفية وصول الأموال إلى جيوبهم
01:08لذا فكاميلا هاريس بحاجة إلى أن تشرح لهم كيف يحافظون عليها
01:14لأننا نتيح ونمنح الأموال طوال الوقت لهذه الدولة أو تلك، كيف سنحافظ على أموالنا
01:21إذا ما حققته كاميلا هاريس، فسيكون من شأنه جلب أنصار ترامب الحاليين إلى صفها
01:28لمن سوف تصوّطين إذن؟
01:33ما زلت غير متأكدة، يجب على كاميلا هاريس أن تظهر أين سيكون النمو فيما يتعلق بالدخل
01:41بكل صدق كنت سأصوّط لترامب لو لن سحب بايدن من المنافسة
01:51وماذا عن مجتمع الرجال السود، تلك الفئة التي أظهرت استطلاعات رأيين أن تأييدها لترامب يزداد قوة
01:59كل أسبوع تجتمع مجموعة من الرجال والشباب السود في أطلنطا لمناقشة هذه القضايا
02:05هذه المرة كانت عن كاميلا هاريس
02:11قبل دخول نائبة الرئيس المنافسة الرئاسية، كان الكثيرون خاصة من الرجال والشباب السود غير مهتمين حقا
02:21كانوا ينظرون للمنافسة على أنها شيء سبق أن عرفوها
02:25من القضايا المهمة جدا بالنسبة لي كمحام وأستاذ جامعي هي قضية التعويضات
02:32أعتقد أن هناك ضرورة للنقاش حول ذلك
02:36علينا أيضا النظر في كيفية دعم وتمويل كلياتنا وجامعاتنا السوداء تاريخيا
02:42كما أننا نشعر بالقلق بشأن طرق تعامل الشرطة في أمريكا
02:46بالنسبة لي هي أول امرأة سوداء أمريكية من أصل إفريقي يمكن أن تصبح رئيسة لهذا البلد