كانت العربات التي تجرها الحمير أو الأحصنة مشهدا شائعا في بعض مناطق قطاع غزة قبل الحرب، لكن نقص الوقود والدمار الكبير جعلها وسيلة النقل الوحيدة تقريباً خلال أكثر من عام.
Category
🗞
NewsTranscript
00:00تعتمد الفلسطينية أمينة في توفير لقمة العيش على حمارها الذي يجر عربة
00:06في وسيلة نقل تكاد تكون الوحيدة لسكان غزة داخل القطاع الذي توقفت فيه المواصلات
00:13بسبب شح الوقود جراء الحرب والحصار
00:17كنت قبل الحرب أعمل لبن وحليب ووزر وكان يأتي مصنع يأخذ مني
00:25فالآن لا يوجد شيء إلا الكارة والحمارة
00:31لا يوجد شيء إلا الكارة والحمارة
00:38لا يوجد شيء إلا الكارة والحمارة
00:45وتستخدم الحمير لتوفير لقمة العيش أو كواسيلة نقل عام
00:49وللإفلات من الموت متحت دم القتال
00:52أسكن في اليوم ستين شاكل مواصلة سبعين شاكل
00:56الأجار شاكل من البلد من الرمزان أو في نقل مروحة ووديها
01:02المواصلات صعبة ورخيص والعلب غالي
01:07ومواصلة العلب مواصلة سبعين شاكل
01:13وتفيد منظمة الأغبية والزراعة للأمم المتحدة
01:19بأن حتى آب غسطس الماضي نفق 43% من الحيوانات العاملة في غزة
01:25وهي فئة تشمل الحميرة والخيول والبغال
01:29ولم يتبقى سوى حوالي 2600 منها
01:33تعب بمرة يعني
01:42من الإحمار تتعب كمان
01:44تمن ساعات بتشتغل
01:46وبدي ساعة فترجع من تسع ساعات
01:48تسع ساعات بكون قاعدة أكرر
01:50كذلك تستخدم العربات التي تجرها الحمير في نقل جثث القتلى أو المصابين في الحرب
01:57التي حصدت أكثر من 44200 قطيل في القطاع