جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لمعرفة
داخل فقاعات من الوهم نعيش، نرى العالم من حولنا بمفاهيمه التي أراد أن يصدرها لنا، نكتفي بالتحسر على الماضي العتيق، تهب علينا الريح من كل مكان سحيق، فيتبدل وعی أجيال كاملة، وتتحول ثقافات شعوب لتصبح مفاهيم بالية، لا تسمن ولا تغني من جوع، فما الشورى أمام الديمقراطية، وما الليبرالية أمام الحرية، وما القومية أمام الأمة، والقانون أمام الشريعة ، وماذا عن العلمانية، وماذا عن تجارب التحديث في الدول من حولنا؟
وما هي الدروس المستفادة منها، هل يمكننا تكرار التجارب أم لكل أمة مقومات وأدوات، وماذا عن مقومات اللغة العربية وكيف تؤثر على رؤيتنا للعالم ولعقيدتنا، وهل حياة المسلم وتخطيطه لوقته ورؤيته عن نفسه وعن العالم صالحة لتصحيح ما فسد من ماضيه وحاضره.
Category
📺
TVTranscript
00:00:00 وَلَكِن كُونُوا رَبَّانِيِّنَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ
00:00:30 شيخ العمود وأهل العلم أحياء دورة مدخل لدراسة التاريخ مع المهندس أيمن عبد الرحيم المحاضرة السابعة وقد انعقدت هذه المحاضرة يوم الأحد بتاريخ الثلاثين من يوليو عام 2017 من الميلاد
00:00:55 الموافق السابعي منذ القعدة عام 1438 من الهجرة بعد صلاة العصر بمدرسة شيخ العمود بحي العباسية محافظة القاهرة
00:01:11 طيب كنا ألمح في اللقاء الماضي لمجموعة من السياسات التي انتهجها عمرو من الخطاب حاجات متعلقة بالاقتصاد حاجات متعلقة بالاحتفاظ بالتوازن والطبقية مفيش طبقة تستأثر بالأموال والأراضي المفتوحة دون الآخرين زي قوية نظره في عدم تمليك الأراضي المفتوحة
00:01:32 ايضا لا يمكن أن ينهي الصحابة عن الانزيح في الأراضي المفتوحة لا يمكن أن يخرج إلا بإذن عمرو من الخطاب
00:01:45 لماذا الفكرة أن هذه المجموعة لها من السبق والنسب وكذا لو ترك لها حرية التملك سيحصل خلال كبير جدا في الثروات لدرجة أن ممكن أصحاب الأراضي المفتوحة نفسهم بعد فترة يحسوا أن في مجموعة دخلت
00:02:05 أصلا هدفها كان دعوة وفاجأ أنه بعد فترة بسيطة جدا من دخولك هذه الأرض تملكت كل الأراضي التي كنت أقعد فيها وبقيت ملكك وكل الأشياء ملكك والتجارة ملكك فما الذي سيحصل
00:02:20 لا سيحصل خلال كبير جدا حتى في النظر الاجتماعي وذلك حصل بالفعل فعمرو من الخطاب كان حريص جدا على فكرة عدم التوسع في الفتوح
00:02:33 يعني على كده اللي عملو ده وكده هو كان محجم القيادات العسكرية بتاعته ليه كان يقول لا وديتو لو أن بيني وبين أرض السواد اللي هي العراق يعني أو معظم ملك فارس سور لا أنفوزو منه ولا أنفوزو مني
00:02:49 يعني اللي أنا أروح لهم ولا هم يجوري بس إيه قالك أنا أستبكي دماء المسلمين أفضل عندي من الأمثال يعني أني أستحق سمّى غنائب لا ده مش حاجة كويس أني أحفظ دماء المسلمين وكذا فإيه وكأن ده الهاجس الأساس بتاعه لأن كثير جدا من المعاصرين دايما كان مع الفتوح على أساس أنها كانت حالة من زياح في الأرض ومجرد للمغنم وبتاع لا ده دي تفكير واحد من خلفاء الرشيدين
00:03:13 هل فيه ناس من اللي موجودين في الفتوح كثير جدا من القبائل حركها قدر كبير جدا من الحاجة الاقتصادية والجوء أكدا ممكن لكن ده لا يفسر لا السباة ولا الاستمرار ولا الاخضاع كلها زي المسحات والفرق العادل يمهول جدا فنقدر نقول إن الخيرية غالبة خلاص مع وجود أثر ولابد من الحب الدنيا أو الخروج أصلا للدنيا
00:03:38 فيه سؤال فيه ايه ليه أصلا فتوحات اسلامية هو ده السؤال طيب احنا كنا بنقول إن احنا الاسلام فيه الفكرة المركزية بتاعته هو التوحيد خلاص التوحيد ده أن يدخل الناس في التوحيد إما رغب أو رهب
00:04:00 يأمى رغب واحد يجي يقول أنا هأسلم هذا يدخل في الإسلام يعني وواحد تاني يأمى بسبب إن هو بقوة أهل الإسلام طيب الرجل اللي بقوة أهل الإسلام ده إحنا عايزينه بقوة أهل الإسلام يدخل في الإسلام إحنا بنقوله عايزينه يسمع عن الإسلام طيب فيه واحد سمع من الإسلام ومش عاجبه ومدام هو غير مسلم في الأصل القاعدة الأساسية
00:04:23 إن هذي القوة اللي هو غير المسلم ده لن يعني لن يريد بقاء الإسلام على هذه الصورة ليه الإسلام مشكلته إنه هو لا يتوأم مع أي حل وسيط لا يتوأم مع أي حل وسيط يعني واحد مثلا صحاب ديانة الكفار عرضوا على النبي حل كويس جدا يعني حل دبلوماسي قالوا له خلاص الموضوع سهل أنت تعبد الألهات بتاعتنا سنة والحل واضح يعني حل بسيط خلال السنة اللي المفروض الناس هتعرضوا على النبي
00:04:52 المفروض الناس هتعبد رب العالمين مفروض النبي ينشط بقى ويدعو الناس يمكن الناس تحب ده الإسلام لا يتمشى مع ده ليه لأنه الإسلام جاي الكلام واضح جدا هو إله حق والباقي كله زائر طيب التعاملات برضو الإسلام جاي يحطه منهج متكامل يعني منهج حكاية منهج ده بيصطادم في الغالب مش في الغالب دائما مع جميع أي حلول أخرى
00:05:16 مع سفات هي معركة بقاء بس ما بين الإيمان وكفر ما بين الإيمان وكفر فجزء من الوظائف اللي مفتوثة جوه شرائع الإسلام لو المسلمون يقدرون على إزاحة جميع قوى الكفر من نطاق التأثير يعني أنا مثلا عايز المثال بتاع الفتوحات أنا جنبي ديار الفرس وديار الروم
00:05:42 لو أنا قاعدت كده على طول بهذه الطريقة أنا بتوسع بتوسع في الناس بتخش في الإسلام طيب الناس اللي بتدخل في الإسلام دي بتطبق إيه تعليم الإسلام تعليم الإسلام دي هتتمشى إيه مع التعليم اللي موجودة عند الفرس أو الروم في الغالب مش هتتمشى على أي حاجة يعني هنجي نتاجر هنقول ها ماهلش التجارة صداء حرام ومتاع طب في الزنا لا والله صداء الزنا محرم ده والخمرة لا صداء محرم طب إحنا عايزين ندعو الناس اللي عندكم
00:06:08 ليه لأن النبي صلى الله عليه وسلم نبي خاتم فآخر رسالة صحيحة موجهة من السماء إلى أهل الأرض للتعرف على رب العالمين هي دي الرسالة فأنا من واجب الرسول وواجب ورثة الرسول أنهما يبلغوا هذي الرسالة ففيه واحد بيقول لي لا أنت ما تبلغش
00:06:26 ده أنا مش عايز حد يسمع حاجة لأنه إنت لو سمعوا حاجة أنا كل فأنا بضطر أنه أنا أزيح هذي القوة مش عشان الناس تدخلوا في الإسلام عشان تسمعوا الإسلام طب فرد سمعوا وما دخلوهش خلاص يبقى هو الرجل المش مكر عشان كده سيدنا ربيعي بن عامر قال إيه تعثنا الله لنخرج العباد من عبادة العباد الأول ومن عبادة العباد إلى عبادة رب العباد لو دخل كان بها لو ما دخلش خلاص بس على الأقل هو مش أضمن هو مش مستقر خلاص كده دي مساحة
00:06:54 في واحد تاني هيقول لي إيه بيقول لي والله خلاص أنا سيدي على ديني إنت مش بتقولي الدين ده اختياري أنا فهمت إنت بتقولي إيه خلاص ومش عايز أدخل في دين الإسلام خلاص وإنت حر عايز تدعو تدعو أنا مش منعك يعني إنت لو عايز تبلغ أزيح رسالة معك أنا لا أمنعك خلاص ولكن أنا شخصياً وكل من تحتي ليه إمرعوا عليه وكتير مش عايزين يدخلوا في الإسلام ده في مشكلة فبقوله والله خلاص أما اختيارك الشخصي فلك أما أن أنا أسمع الناس فدي ليه
00:07:21 ليه أنا يعني ايه مش أنا شخص أنا الرسول أو وريثي الرسول فإنت لو هتسيبني أدعو خلاص فأنا عندي حالتين حالة أن أنا متروك أن أنا أدعو دي حالة كويسة أو الحالة الثانية أن أنا ممنوع أن أنا أدعو فدي أنا بأزيح هذه القوة أو حاجة أسوأ من كده أنه هو لا ده كمان مش هيخلينا مر لا ده هو كمان هيواجمني أنا فبيقولي لا والله أنت هتقعد هتعمل مشاكل فأنا ههاجمك في الثلاثة أحوالنا الحالة الأولى هقتله الحالة الثانية هقتله الحالة الأخيرة لا خلاص
00:07:50 أنا في حالة معاهدة وأنا بتحرك في هذه الأرض بالدعوة كسي خلاص كده دي الطلب صور لو عندك استشكال على الصورة دي وليك
00:07:58 مش يفتح أصلك يفتح بالفتح العسكري يعني لا مش ده الهدف وإلا الصورة الثانية مفيش فتح عسكري الصورة الثانية أن الناس قابلة أن المسلمين يدخلوا هذه الديار ويسمعوا الناس كلمة الله عز وجل لو سمحوا بده خلاص
00:08:20 من غير فتح عسكري وده حصل في مساحات كبيرة جدا أن المسلم بيعهد أصحاب هذه الديار فبيسمون أتحرك فبتحرك خلاص كده أنا وظيفتي أن أنا إيه
00:08:31 إحنا كده رجعنا للصورة الأولى أنه لو في رسول عايز يسمع الناس كلمة الله عز وجل فلو سمعوها خلاص لهم الحق في الإيمان وفي الكفر لا إكرار في الدين قد تبين الرشد والغد
00:08:41 فأنا مسموح لي أن أتحرك كده خلاص أنا أتحرك وده حصل يعني جميع هذه الصور حصل في مساحات الناس قبل ما يدخلوا قالهم خلاص إحنا عايزناكم بل حدث مع النبي صلى الله عليه وسلم يعني اليهود
00:08:53 لما النبي صلى الله عليه وسلم الجزء اللي كان معاهد النبي صلى الله عليه وسلم اللي هو يهود المدينة نقضوا اليهود فالنبي صلى الله عليه وسلم أجلهم خلاص ففيه مساحة تانية اللي هو يهود خيبر وغيره
00:09:05 النبي لما اتحرك على مساحات الدين فيه بعض يهود زي يهود فادك وغيره قالوا له بس لحظة أنت جاي تعمل إيه آه دي خلاص إحنا هنعاهدك على أنك تاخد جزء من الثمار أو كذا فضربوا النبي صلى الله عليه وسلم عليهم الجزية ولم يدخلوا
00:09:19 وهم سمعين بدعمة النبي صلى الله عليه وسلم يعرفين هو عايز إيه ورفضين لشان كذا النبي صلى الله عليه وسلم لما حصر يهود خيبر فواضح كذا يقول لك إيه هم يهود خيبر اجتمع فيهم جميع من نقضوا العهد مع النبي صلى الله عليه وسلم والنبي عارف أنهم مش هيعودوا كذا سكتين هم بيقلبوا عليه وبيعملوا يعهدوا القرشين وغطفان زي غزو تلخان فرح النبي صلى الله عليه وسلم حصارهم بعد معامل حسوح الحديبية مع القرى
00:09:42 فيتصور أن النبي كذا دخل خيار عسكري يعني الخيار العسكري هو الأهم لا الخيار الأهم على الإطلاق هو إيه على الإطلاق هو الدعوة ليه أدخل في دين الإسلام وعليه يقول لك لا هم دول اليهود اللي هم بيقلبوا عليه اللي هم برضو الخيار موجود شو كذا النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث المشهور الحديث يروى في فضائل علي بن أبي طالب رضي الله عنه لما قال إيه إلا أعطينا الراية غدا رجل يحب الله ورسوله ورجل يحبه الله ورسوله
00:10:08 فآت الناس يعني يزدحمون عن النبي صلى الله عليه وسلم كلهم يعني إيه يتشوف أن يعطي النبي صلى الله عليه وسلم الراية فسأل النبي صلى الله عليه وسلم عن علي فقالوا له يشتكي عينه فجاء علي بن أبي طالب يشتكي عينه فالنبي صلى الله عليه وسلم تفل في عيني ومسحها فبارك ثم أعطاه الراية ثم قال ادعوهم إلى الإسلام
00:10:26 ادعوهم إلى الإسلام يعني انت رأيهم احنا خلاص محصرينهم ما نعمل بهم ايه احنا لا عايزين الأول لو أسلموا يبقى حيال هذا ما بعث به محمد صلى الله عليه وسلم قالوا ايه اول ما تفعل ادعوهم إلى الإسلام فلأن يهدي الله بك رجل خير لك من حمر النعم الأول تدعوهم إلى الإسلام طب ما هو اليهود ويعني شو كده
00:10:46 بعض الناس في الشرح الحديث يقولون ايه يقولون هذا الحديث ضابط لأن عامة الناس اذا دعو الشيطان يلبس علينا فيدعو إلى نفسه يعني اتبعوني لا احنا مش عايزين انا مش عايزك تنزل على سلطاني لا انا عايزك ايه تدخل في دين رب العالمين فلو دخلت واحد يقولك ايه طب ادخل يعني فرض في مالك انت محصر راح قلك انا اسلام ايه هتعمل فيه يظل مالك زمه ابعت له واحد يعلمه الاسلام ثم يسير الناس على هاذين بس كده بس كده
00:11:13 مش عايز ازول الملك ولا مش عايز ازول مش عايز اخذ الفلوس اللي انا انا عايزه بس الناس تدين لله عز وغل بالعبادة الوحدانية مش كده
00:11:21 ملك عمان هو اظن كمان فيه ملوك جنبهم كمان يعني فيه بعض المناطق اللي هناك ابعت له واحد قاله خلاص انا اسلم على ما تحته يعني انت اسلمت ولك ملكك خلاص لا يزول
00:11:35 سيدنا اسامة ابن زيد الحديث المشهور لما سيدنا اسامة كان بيقاتل احد من الرجل من المشركين فيعني بعدما ارهق سيدنا اسامة في القتال وبتاعه سيدنا اسامة ايه يعني اطح بسيف الرجل فلما علاه بالسيف هيقتله
00:11:51 ومعما لي حاربوا الصبح فقال له اشهد ان لا اله الا الله اشهد ان احنا رسول الله فسيدنا اسامة من فهمه فيهم انه احنا كنا بنقاتل عشان دولا كفار وبتاعه والراجل ايه لا اله الا الله دي مجرد مخايفني السيف عشان يقتل خلاص فرح اتله
00:12:06 فلما عادوا للنبي صلى الله عليه وسلم فاخبروه بالخبر وكانت الناس لما تخرجوا بإذن النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يقولوا للواقع شان يتعلموا احكام الدين
00:12:14 فجابوا قال له يا اسامة اقتلته بعد ان قال لا اله الا الله يا اسامة فقال يا رسول الله ما قال الا متخوفا من السيف يعني هو انت خايف بس ومكان بيحارب ليه
00:12:24 فقال اقتلته بعد ان قال لا اله الا الله يا اسامة فكيف تفعل بلا اله الا الله اذا جاءت يوم القيامة قال يا رسول الله ما قال الا متخوفا
00:12:31 فما زاد النبي صلى الله عليه وسلم على ان عاد سلسنه كل ما يعيد عليه الاجابة يعيد عليه الرد يقولوا اقتلته بعد ان قال لا اله الا الله يا اسامة
00:12:38 فماذا يفكر دي ان هم النبي بوعس ليه هو اصل النبي بوعس ليه حتى تقول الناس امرته بان اقاتل الناس حتى الحديث ده الناس كثير جدا يعني ايه
00:12:47 يقولك احنا هنقتل الناس كلها طبعا ده حتى مفهوم في لسان العرب بالضرورة يعني ان القتال غير القتل فانا واحد يقولك ايه انا هقاتلك حتى تزعيني للحق يعني ايه هقاتلك
00:12:58 يعني هتدفع انا هشوفك تندفع لو شخطت فيك واندفعتك هنفعه لو مسكنك ضربتك هنفعه لا يندفع الا بالقتل قتل فالقتال امر اوسع بكثير جدا من القتل القتل دائرة بسيطة جدا جوه القتال
00:13:13 ياريت كثير كثير جدا في السيقات مع المسلمين وان طائفتان يومين اقتتلوا فالقتل قتل مفعلة خلاص وحتى احيانا في سيقة المفعلة لا تفيد مش لازم دايما اللي هي بتبادل لا هو انا هدفعه
00:13:28 انا هدفعه حتى يندفعه لكن هدفعه بما يندفع به مش لازم اقتله قمرت عن وقاتل الناس حتى يشهدوا ان لا اله الا الله انا محمد رسول الله فانقروها عصموا مني اموالهم ودماؤهم الا بحقي وحق في الصلاة والزكاة
00:13:45 نسخة تلك الحديث بيبين معنى القتال انه انقروها عصمي هذا معنى القتال هو هدفعه ولابد يعني المال كل ده هتندفع به ممكن اخد فلوسك يعني المعنى الواسع بتاع القتال جوه القتال ولابد لكن ده درجة من درجاته يعني لا يبدأ به
00:14:08 ويلا النبي صلى الله عليه وسلم كان قتل الناس جميعا ابتداءا
00:14:14 المعصوم اللي بيعصم ماله ودمه الاسلامي ويلا لو ظل على الكفر بيظل دمه وماله على حسب حاله يعني هو لو معاهد عصم ماله ودماه بالمعاهدة مش بالاسلامي
00:14:32 وده معصوم برضه وده يندفع به يعني الناس اللي عهدهم النبي صلى الله عليه وسلم هم على الكفر فعصموا منه اموالهم ودمائهم عملوا ايه كده ده دخلوا في الدفع انه النبي صلى الله عليه وسلم خوفهم فخافوا فدخلوا في الصلح وعصموا اموالهم ودمائهم
00:14:48 فده فيه درجات يعني لكن الاسلام مش هيقتل جميع الناس لكن هيقاتل جميع الناس يعني هيدفعهم بما يندفع به عشان كده القتال وقع على جهد حتى حديث النبي صلى الله عليه وسلم تزال طائفة منهم تقاتل على الحق يعني ده لا يزلم الامة لا يرتفع
00:15:08 اخد سؤال واحد وكمل صدد
00:15:10 كيف يكون كلمة دولة خليكي في الكفار لان كلمة دولة دي دخلنا في مساحة تانية خليكي في الكفار
00:15:20 في الاصل ان انا لو متاح لها ان ادعو وهو لا يقاتل المسلمين خلاص في حيه هلا
00:15:34 هو تجاوز مرحلة ان انا ازيله انا عايز ازيله ليه
00:15:42 مش مش هو اصلا انا لما سيبه لو انا في ضيار الاسلام لو انا سيبت واحد يبقى مسيحي ولا يهودي ولا مجوسي من بداها ان انا سيبه ليه مالبسه ومأكله ومشربه ومناكحه بتاعته وطريقة النكاع والاشياء المحرمة والخمرة وكل ده سيبه
00:16:00 سيبه ليه لانه اصلا لا يلتزم تعليم الشريعة اللي انا ملتزم به في حالته النظام السياسية انه هو لا يحول دون وصول للرسالة الى هؤلاء الناس لو لم يحول خلاص هو كده في حاله
00:16:16 وده واقع كثير جدا وده يدخل في السياسة الشرعية على فكرة يعني السؤال هو اصلا يدخل في السياسة الشرعية يعني ايه يعني هو انا لو قال لي خلاص هسيبك تدعوه لو قدرت ادفعه جزية هيبقى حاجة كويسة جدا خلاص مقدرتش مش قادر بس قادر احييضه خلاص ما يدفعش
00:16:34 انا مش فاهمش فاكر السياق اللي احنا كنا بنتكلم فيه اللي هي فكرة انه هو ان انا حيض النظام السياسي اي نظام سياسي
00:17:02 وعادي لنشر الاسلام وكذا ده من واجبات الاسلام قاتلهم حتى لا تكون فتنة ايه فكرة دي انه هدف القتال الاساسي هو رفع فتنة هذا النظام عن الناس فتنة هو ايه ان يعرض الانسان على السيف حتى يغير معتقده او قوله خلاص فانا عايز ارفعه
00:17:23 لو قدرت احييضه خلاص انت لا تستطيع ان تحمل انسان على دينه وهذا الرجل لو اراد ان يسلم اسلام هو في حماية يعني انا حماية القوى المجاهدة المسلمة دي خلاص لو انا ما بعملش ده ولا بود الكوف مفيش حد بيزعن ابدا بدون قوة يعني قريش لما قاتلت النبي صلى الله عليه وسلم
00:17:43 فين لما يعني النبي حصارهم اقتصاديا وغزوة واثنين وثلاثة وحصروه ويعني صامد وبعد كده قلب عليهم الموضوع وفيه ناس اسلامت فقطعت عليهم سبل اتجارة زيادة وبتعمل يمن فبقى محصرهم من الشام ومن يمن يعني حتى يعني اجهزتهم من حرب دخلوا في النبي صلى الله عليه وسلم في الصلح لما دخلوا في الصلح برضو ما عدوش على حيلهم يعني ظلوا على بغض النبي صلى الله عليه وسلم وقتالهم وبتاعهم حتى النبي صلى الله عليه وسلم عاد في فتحهمان لما كده حيضهم
00:18:12 فلاص اليهود دخلوا في وثيقة المدينة ولا واحد من الي دخل في وثيقة المدينة استكمل عهدهم على النبي صلى الله عليه وسلم ودي جزء من الحاجات المرسوسة في القرآن ان احنا بنعمل ده من باب العدل يعني واحد يقولك انت تعلم ان الكفار ولا بدهم يمقتوا الاسلام لانه بيمقت التوحيد بيمقت العبودية لله عز وجل فهو كاره لده وده معنى الكفر ده معنى الكفر
00:18:38 ان هو يعني بيغطي الحق الحق اللي هو انه عبد الله عز وجل وحده فهو كاره ده فانا عارف ان مقالات الامور يعني هتزف في الأخر انه قاتل الاسلام والهجرة بس انا لا ابتدي انا لا ابتدي انا بعرض عليه الامور بقول له اعيز تحية بنفسك تحية بنفسك بس تسمح لي بالدعوة لو كذا كذا بعرض عليه اشياء وكذا فعل الصحابة في الفتوح الاول
00:19:00 عرضوا عليهم اشياء قلت لهم انت تدخلوا في ما دخلنا فيه من الإسلام خلاص نرسل لكم من يعلمكم الدين وخلاص طيب مش عايزين كده ادفعوا الجزاء مش عايزين كده خلاص احنا بنقول لكوا انه يعني ايه انه فيه قتال هاق عشان احنا لا نغدر ولا نهاجم بدون دعوة خلاص ده الاصل ده الاصل يعرض عليه اشياء بسبب القوة على حسب حالة المسلمين وقوتهم وكذا
00:19:22 لكن المسلم لو هو حاطط في ذهنه ان ده جزء من وظيفه سلوكها بمختلف يعني لو حد قرأ تاريخ الدولة العثمانية لغاية 1550 مثلا تلاقي العثمانين فاهم الفكرة دي فاهم فكرة اللي هي الغزو خلاص وان كان شابها بعض الاشياء لكن لما هون سيطرع علي الفكرة دي فخال المسلمين يا رحمة الله من اول دلوقتي عمر بن خطاب عثمان عفاني اللحظة اللي احنا بنتكلم فيها لغاية قال عثمان ومحدش عارف يخش القسطنطينيين
00:19:52 ومدام مش عارف يخش القسطنطينيين القوات عمالة تخرج من هذه البلاد تهاجم ديار الإسلام خلاص وتسبي وتقتل ومش عارفين لما جي لعثمانين موضوع طق في دماغهم قالك ايه علينا نعمل بتاع دي ما اعدا خلاص فحشت كل قواته وازالها مع الارض ازالها ازالها حيدها تماما دخل هذه البلاد بالقوة ايه اللي حطط المسلمين بقوا يعني مسأل هو ايه بدل ما احنا كنا مزنقوين في ارض روم وبديار بكره وبتاع احنا ايه اللي هو محاصرين فيهن مرتين
00:20:21 واخدين بولغاريا المجر يعني احنا ايه نقلنا القتال بعيد تماما عن جزيرة العرب تماما وعن مركز الاسلام وكل هذه البلاد يعني فيه مساحات منهم كبيرة جدا دخلت في الاسلام
00:20:34 لا ما هو برضو فيه حاجة في قانون الاجتماع الانساني هو الراجل ده انا بقوله ايه انا بقوله يقبل بشرطه هو قبل فيه الشرط انه انا ابقى في مقابل انه يسمح بالدعم
00:20:54 في الاول في الاخر برضو انا مش يعني ايه ليه حد الحد هو انه يسمع يسمع كلمة الله عز وجل يؤمن ولا يؤمن دي رب العزة سمح له ايه يعني هو رب العزة سمح له انه يكفر في مقابل انه يأتي يوم القيامة فيسأل عن هذا الكفر لكن بعد ما ايه بعد ما يسمع حجة رسالية صحية
00:21:17 طيب في نهاية عهد عمر بن الخطاب واضح جدا ان عمر بن الخطاب معظم السياسات معظم السياسات اللي خدها كرست الحالة واحد من العجل اتنين انتشار الاسلام الدعوة نفسها انتشار الرقعة نفسها
00:21:36 يعني هو كان خايف ومحج من المسلمين وكده لا كمان الناس بتدخل في دين الاسلام كثير جدا من الناس لما تسامعوا بالاسلام يعني من اشهر النماذج اللي احتكت بعمر بن الخطاب للنموذج الهرموزاني هو قائد القوات العسكرية بتاعت الفرس لما المسلمين المسلمين قاعدوا 18 شهر تقريبا محاصرين حسم سوتستر في فارس
00:21:58 الحسم ده كان عجوبة يعني معمارية وتحصين عالي جدا وكان فيه مجاري ماء تدخله وبعد كده هذي المجاري تصب فيه انبيب من الرصاص لغاية البيوت كانت حاجة تحفة يعني فقط والمسلمين معهم برضو سلاح في حدود اللي كان موجود مع العرف لوقت ده وفي الفتوح ف18 شهر محاصرين الحسم ومش عارفين يتجاوزوه
00:22:19 18 شهر لغاية ما فيه من الاشياء التي حدثت لهم واحد رماله مساة لقائد المسلمين قرر الرسالة فقال له ايه قال له على فكرة ان قائد الحصر يعني الرجل بيعملنا معاملة زي الزفت ومافيش عدل وزن وكدا واحنا سمعنا بالعدل اللي عندك وكدا فلو انت تعطيني عهد بان انا امن في اهلي ومالي واموالي والناس اللي معايا ادلك على عورط الحصر في حتة لو دخلتها تعرفوا شو حصل
00:22:48 فالرجل بعت له نفسه من حص الحتة اللي ترميها السامر بعت له سامر قال له انه ايه لك على ايه لك هذا العهد انك لو دللتني فقال له لا بص شوية كده وهيجيلكم واحد من طرف هيجيلكم منين ده احنا محاصرينكم 15 شهر مفيش نملة تعرف تدخل ولا ده شوية له واحد عنده
00:23:06 ده جابوز زي ده بعده رموه بسام فقال له لا الممرات الماية اللي بتخش المدينة في حتة لو دخلتها صعبة جدا وعايزك فرسان اقوياء ورجل اشداء وقيلنا الماية هتجريفك انا ادلكم عليها المهم دخل سيدنا مجزاة بنصور ومجموعة معايا راح قال له ايه هي دي هو ده المكان اللي تدخلوا فيه
00:23:25 و بعد كده المسلمين دخلت.. طبعا الفكرة في إيه؟ حتى اللي ادلهم ده عايز برضه جهد عظيم جداً
00:23:30 ان مجموعة صغيرة جداً هما تدخل.. المجموعة دي تقتل كل الحراس اللي على الأبواب ويفتحوا باب
00:23:35 عشان المسلمين يخشوا و يعني اللي هو ايه برضه انت باعت ناس يعني المجموعة اللي دخلت دي قدرت تعمل كده وفتحوا الحسن
00:23:41 وبعد كده خصر الهورموجان اللي هو قائد الفورس فقال لهم أنا معاي ميت سهل.. معاي ميت سهل
00:23:48 هتمسكوني و هتقتلوني بس هأتم منكم ميت واحد أملهم يمسكوني أعرضوا عليكم حاجة أحسن من كده فقالوا لهم سلموني للخليفة بس حقي محدش مدي إيضا على
00:23:59 فقالوا له ماشي أنا هتعمل في جهة اقتلت تعال.. يعني ما بقى.. يعني كان قاتل اتنين تلاتة من صحابه و من مقاتل الصحابة خلاص؟
00:24:08 يقال انه قاتل سيدنا مجزاي بن ثور و سيدنا براء الملك قتل في.. سيدنا براء تشهد في الفتح
00:24:16 لا براء لم يقتل في حديقة الملك و لم يقتل سليم هو مات في الحصن ده حتى حديقة هو مصدق لقول النبي صلى الله عليه وسلم
00:24:26 إنه من الأنصار لو دعا لو أقسم الله إلى أبره هو سيدنا براء أقسم الله عز وجل في حصنه في التاسطر هو قتل في التاسطر
00:24:34 قال اللهم يعني أقسمت عليك إلا منحتنا أكتاف الكفار و أنت جعل البراء أو الشهيد فقتل سيدنا البراء في فتح التاسطر
00:24:43 و أقضى رضو هو كان يعني عشان كده كان كل الناس يعني الهرموزان كان مشكلته تقيلة يعني سيدنا البراء تقتل في الفتح سيدنا مجزاي بن ثور قتل في الفتح قتل ناس كتير يعني
00:24:52 خلاص لكن البراء عمل كده في حديقة الموت و ما ماتش
00:24:56 السيدنا البراء القصة اللي بيحيل عليها أستاذنا إن في قتال الردة حصنه في حصن شديد لمسايدة الملك مسايدة الملك كزاك
00:25:05 حدش عارف يخش سيدنا البراء من الملك كان جسمه قليل بس قلب أسد يعني قال له أنتو تحطوني جيبوا ترس جبير جدا و تحملوه على سنة الرمح و ترموني جوه
00:25:13 طالبوا بعدين أه يرموني جوه أنا بس أنا كفيل بيهم رموه جنب الباب ده قتل كل اللي حوالي الباب وفتح لهم الباب
00:25:20 فيقال إنه بعد قعد فترة طويلة جدا يتداوى مما فعلاه بين ناس يقول لك إيه كان كثير من الرواية يقول لما شهد البراء
00:25:29 سبعين موضع أراد أي أحد يضع إيده في جسمه يضح من الضرب من السهام و الرمح اللي خده و فتح الباب
00:25:36 ولم يقتل يعني هو كمل معهم ونكد عليهم بعدين لكن قتل في فتحة أسد
00:25:41 الشهد إنه الهرموزان لما رجعوا لسيدنا عمرو بخطاد رجع معاه سيدنا المغيرة بن شعبه كان يتقل الفارسية
00:25:46 وكان معنا سيدنا الأحنف هو من التابعين يقبل مثل في الحلق
00:25:51 لما دخلوا المدينة الهرموزان ده لابس مدهب وشكله إيه حاجة كده يعني خواجاتي
00:25:58 فالعيال الصغيرة هتلعب شايفينهم راحين جايين هم بدارعوا عمرو بخطاد مش لقينه
00:26:02 فعائل معيال قال له أنت بدارع الخليفة لسيدنا المغيرة قال له جال وفد من الكوفة
00:26:08 قعد معهم خلص كلام ألعب قلسوة بتاعته ونام في المسجد مستمت صلاة الفريضة اللي بعدها روح له هناك
00:26:15 فدخلوا سيدنا المغيرة عارف إن سيدنا عمرو بخطاد كان بينام قليل جدا
00:26:19 يعني قيام ليل وحرص للرعيه بتاعه فكان بينام قليل جدا
00:26:23 فدخل لي نايم فقال له أنا مزعجوش قال له أعدوا وقعد هما التلاتة مستنين يصحبوا
00:26:28 الصلاة أول ما تتأذن فسيدنا الهرموزان كان من أصحابي اللي اطلعوا على الكتب القديمة
00:26:35 فعارف وصف الأنبياء فوصله كده هو مش عارف مين ده وبعد كده يكلم المغيرة
00:26:41 يعرف فرسي قاله مين ده؟ واحد نايم هضومه مقطع وبتاعه ونايم على حاصة
00:26:46 قاله مين ده؟ قاله ده عمرو بخطاد الخليف قاله إذن هو نبي يعني ما بيعملش الحقص
00:26:51 ده هو فتح ملك فرس اللي قاعد ده يعني المسجد حصر حتى مش مفروش
00:26:59 فقاله إذن هو نبي قال لا إذ لا نبي بعد محمد صلى الله عليه وسلم ولكنه يفعل فعل الأنبياء
00:27:05 هو عامل نبي يعني يعني إيه عامل نبي؟ يعني خليفة النبي
00:27:08 يعني يفعل فعل النبي لكن بلا وحي يعني هو مش نبي بس يعمل زيه
00:27:13 فلما الناس كترت أول ما جايين يتفرجوا على الهرموزان
00:27:17 أول ما كترو في المسجد يقولك بص شايف بيلمع
00:27:21 قاعدوا يتفرجوا عليه لغاية ما الصوت عليه لغاية ما سيدنا عمرو خطاب صحيح
00:27:25 فأول ما صحيح بص شاف الهرموزان سيدنا عمرو خطاب كان يعني عبقري وعنده حادثة عالية جداً
00:27:32 وصله كده قاله الهرموزان يعني هو كده لأنه كان يعقد معاهدات مع المسلمين ويغدر
00:27:38 يعقد ويهدئ فكان وقاتل ناس من صحابه وكان اسمه جيه كتير قدام عمرو خطاب
00:27:43 فقال له آه بتاع فقال له آه ماذا فعل بك يعني الغدر والخديعة واللي عملته مع المسلمين وكده
00:27:49 وخلص سيدنا عمرو خطاب هيقتوله يعني هم قالوا له ده صواة وقال ما نزلش غير على حكم عمرو خطاب
00:27:53 قال له ما شلت وقاعد يعني ما هيقتل خلاص فقال الهرموزان إيه قاله أنا عايز أشرب
00:27:58 عايز أشرب مياه سيدنا عمرو خطاب قال له حد يجيب له كوباية مياه
00:28:02 فجابول فمسك الكوباية ويده بتتهزف فعمرو خطاب قال له مالك
00:28:06 فقال له أخشى أن تقتلونني قبل أن أشرب الماء فقال أنت آمن حتى تشرب الماء فرح تبه
00:28:11 فقال له هاتوله كوبايتا فقال لا كنت أستأمن يعني أنا عايز بس محدش اقتلهم
00:28:15 قال له لا والله إني قاتلهم أنت عرفيه حتى تشرب الماء وقتلهم دلوقتي
00:28:19 ليه لأنه يعني فعلوا غدر بالمسلمين همش فكرة أنه عايز يقتلهم خلاص
00:28:24 فقال له لا قد أمنتني قال له لا لا لم أؤمنك
00:28:28 فسأل له طب يسأل المغيرة مش أمنني قال له قد أمنت وقامت بمغيرة المغير
00:28:32 سأل الححنف ابن قيص قال قد أمنت قال ريحك كيف أؤمنهم قد قتل أخوك
00:28:36 سمّلوا الصحابة فقال له بس أنت قلت له هو آمن حتى يشرب الماء
00:28:40 هو عدتني غلس مش هيشرب الماء يكبّى
00:28:44 فعمرو خطاب بصيره قال له أنا لا أنخدع إلا لمسلم
00:28:49 يعني محدش مش كافر اللي يعمل فيه الحركة
00:28:53 فما زال يكلمه ومش عارفين هو كان صاحب عقله حكمة ومش عارفين
00:28:57 فقال له ارمنا فأسلم
00:29:01 فسنة عمرو خطاب لو واحد هدفه القتل القتل
00:29:05 أول ما يشوفوه هاتوه ابن البتاع ده وقتين ده تكلم ورح ومش عارفين
00:29:09 وصار بعد كده مستشار عسكري سنة عمرو خطاب كان يستعين برأيه
00:29:13 يقول له نحن ناخد الحسم ده ولا ده يقول له لا بص لف كده ويعمل كده
00:29:17 لأنه طبعا هو قائد عسكري هو الحاجات دي كلها بتاعته
00:29:21 فقال له ارمنا المسلمين ثم قتلوا ابن عمرو خطاب
00:29:25 لما طوع ابن عمرو خطاب شكوا فيه أنه فخدوا بالظنة
00:29:29 ولم تسمت عليه شيء يعني قتله ظنا أنه ساهم في قتل عمرو خطاب
00:29:33 لكن الشاه سنة عمرو خطاب
00:29:37 في ختام عصر نحن نقدر نقول المشهد اللي موجود
00:29:41 خلاص مفيش ملك فارس خلاص المسلمين أسقطوا ملك فارس
00:29:45 اللي متبقي بس إيه يعني كده بس المسلمين يستطيب لهم الأمر في حكم المدن
00:29:49 لكن خلاص المسلمين استقرر لهم الأمر اتنين المسلمين دخلوا مصر
00:29:53 سيدنا عمرو العز دخل مصر الشام استقرت لهو الروم خلاص خرجوا منها
00:29:57 يعني تقارير المسلمين برضو مستقرر لهم الأمر في الشام
00:30:01 الجزيرة العربية كلها تحت حكم عمرو الخطاب
00:30:05 جزء كبير جدا من الهيكل المالي انضبط جدا داخل الخلافة الإسلامية
00:30:09 سيدنا عمرو الخطاب من القرارات التي أشار بها ولم يفعلها
00:30:13 يعني لم يقطع فيها قال لهم لا تستكسروا من العبيد العجم
00:30:17 كلمة علج أو علوج في لسان العرب
00:30:21 اللي هو الأجنبي أو غير العربي ضخم الجسر
00:30:25 فقال لهم أنا مش عايز تستكسروا أبدا من العبيد العجم
00:30:29 غير العرب وغير المسلمين في المدينة
00:30:33 ولكن كان سيدنا المغيرة من الشعبة وسيدنا العباس من من أكثروا في هذا
00:30:37 كان واحد منهم اسمه أبو الأقلوة المجوسي ممن استقدمهم
00:30:41 سيدنا المغيرة من الشعبة هذا الرجل يعني طبعا
00:30:45 لحقدين حقد على الإسلام نفسه وحقد أنه
00:30:49 الرجل ده أرضي فتحه هؤلاء الناس
00:30:53 يعني بلده كلها سقطت في هؤلاء الناس بقيادة عمرو الخطاب
00:30:57 فطعن سيدنا عمرو الخطاب في صلاة الفجر عدة طعنات مات من إثرها
00:31:01 وطعن عدد كبير جدا من الناس في الصلاة وقتلهم برضو
00:31:05 لما حس إن واحد من المسلمين معه برضا شئ كبير يعني لفوا بيها
00:31:09 حيث ما عرفش حاجة لما حس إن هم اقتروا احنا قتلنا أخرى
00:31:13 خلاص ثم عمرو الخطاب استشعر
00:31:17 عن أنه ميت فصار السؤال مرة أخرى كانة
00:31:21 كيف يستخلف عمرو خلاص إحنا أبو بكر
00:31:25 على عمرو الخطاب الناس بعد كده بيعت عمرو الخطاب فصار خليف النبي صلى الله عليه وسلم
00:31:29 تركها فالناس أجمعت ديانة على أبو بكر الصديق طيب عمرو
00:31:33 قال لا الناس قالوا لسيدة حفصة خش تكلمي سيدنا عمرو الخطاب
00:31:37 نفهم منه هيعمل إيه فقال لها يعني إن أترك
00:31:41 لو أنا ست المسلمين من غير خليفة هم يختاروا لنفسهم فقد فعل رسول الله
00:31:45 يعني أنا لا أعين أحد ولو عينت
00:31:49 أو استخلفت فقد فعل من هو خير منه يقصد أبو بكر الصديق
00:31:53 فسيدة حفصة بتقول فلما سم رسول الله صلى الله عليه وسلم
00:31:57 علمته أنه لا يترك أمر رسول الله لفعل أحد كائنا من كان
00:32:01 يعني لما قال النبي وأبو بكر إيه هو هيعمل إيه
00:32:05 هيعمل زي النبي إنه هو هيسيبها هيسيبها مفتوحة يعني مش هيعين واحد بعيد
00:32:09 فإلا لو خير له هيختار أمر النبي صلى الله عليه وسلم ثم قال والله لو كان أبو عبيد
00:32:13 بن الجراح حي لأمرته لكنت استخلفته فلو سألني هنا بقى الفكرة
00:32:17 إنه هو كل ده بيعمل إيه عشان ربنا يسأله يقول له أنت استخلفت عليهم
00:32:21 مين فهو مش عايز يقول أنا أتحمل اسم الخلافة وأنا عايش أتسئل عليها
00:32:25 وأنا عايش وأتسئل عليها بعد وأنا ميت لأن أنا اللي ولته لا أنا ما أعملش كذا
00:32:29 أنا سيبها في إمرة المسلمين المسلمين اللي يختاروا ولما يتسئلوا هم
00:32:33 يتسئلوا هم ما يتسئلون بس أنا هفذل لهم النصيح
00:32:37 خلاص طيب هتختار حد تتحمل اسمه أم أنا متحملش اسمه طيب هتختار مين
00:32:47 أبو عبيد بن الجراح شو معنى لو كان حي قال لأن سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
00:32:51 لكل أمة أمين وأمين هذه الأمة أبو عبيد بن الجراح فلو سألني الله عز وجل
00:32:55 أقول سمعت من نبيك ويقول كذا كذا كذا برضو بقى الرجل بيأمن نفسه
00:33:00 قال لك أنا أتركها بين ستة نفر توفي عنهم النبي صلى الله عليه وسلم وهو عنهم رضي
00:33:06 في ستة أنا بقول أن الستة دول هم يعوضوا ويختاروا ما بينهم وعينهم هم اللي يختاروا
00:33:12 بس أنا ليه ميختارهم الستة دول لأن توفي النبي صلى الله عليه وسلم عنهم وهو عنهم رضي
00:33:17 مين بقيت العشرة بقيت العشرة
00:33:19 احنا عندنا العشرة المبشرين بالجنة مش هم العشرة بس المبشرين بالجنة
00:33:23 اللي بشرهم النبي صلى الله عليه وسلم في حياته لا النبي صلى الله عليه وسلم
00:33:25 بشر يعني داخل في قواني النبي صلى الله عليه وسلم بضع ألاف تقريبا
00:33:29 لكن ليه العشرة لأنه مذكر في حديث واحد متتابع
00:33:32 يعني النبي صلى الله عليه وسلم قال أبو بكر في الجنة عمر في الجنة عثمان في الجنة
00:33:36 علي في الجنة سعد من أبي القصف في الجنة سعيد من زيد في الجنة طالحة من أبي دي الله في الجنة
00:33:41 زبارة من أبي أبا محمد في الجنة وإيه اختلف العشر أو التاسع
00:33:44 لكن وعبد الرحمن ما عرفه وسيدنا أبو بايدة آه أو لا على خلاف
00:33:50 لكن الشاهد أنه هو سمهم في اين فألن الست المتبقيين سيدنا عبد الرحمن من عفان
00:33:57 سيدنا علي من أبي طارف سيدنا سعد من أبي القصف سيدنا زبير سيدنا طالح
00:34:04 هذه الستة قال دولة إيه يعودوا مع بعض وإيه ويختار
00:34:08 ويحضر الأمر عبد الله بن عمر من الفقه والدين وليس له من الأمر يشارك
00:34:15 يعني عبد الله بن عمر هيحضر استشاري لكن فيه الناس يقولك إيه
00:34:18 لا بص الخليفة هو أكيد يعني عايز ابنه فإحنا برضو الرعيف ابنه
00:34:23 لا يحضر وليس لهم الأمر شي يعني ده أصلا مش داخل في قسمه
00:34:27 بس هو يشير بالرأي والفقه والدين على أن سيدنا عبد الله بن عمر يعني أدرك الأمر الأول
00:34:31 خلاص فالناس اجتمعوا هؤلاء الستة في حياة عمر لسه كان الطعن لم تقتل يعني قعد فترة هو
00:34:39 خلاص ما استقرواش يعني ده لا أهم جعل فما تستقرواش على واحد
00:34:45 بعد كده لما توفي عمر بن الخطاب سيدنا عبد الرحمن بن عوف سيدنا عبد الرحمن بن عوف ليه خصيصة
00:34:50 هو ثانيا أسلم من الرجال رجل من اثنين هو بكره صديق بس أمه النبي صلى الله عليه وسلم في حياته
00:34:54 يعني صلى بيه صلى بيه إيمان خلاص فقالهم من البقار والديانة والسن وكذا
00:35:00 فقالهم ايه أنا أخرج نفس يعني أنا مش أختار أنا مليش لا يتم اختياري خليفة
00:35:06 بس في مقابل أن يبقى صوتي مرجح صوتي مرجح يعني أنا في الآخر لو اتنين قصد بعض
00:35:14 أنا اللي أقول بس أخرج يعني هما يصيروا رئيس المجلس في مقابل أن يخرج
00:35:20 فاتفقوا على ذلك ثم قال فيعني كل واحد فيكو يوكن الأمر لأخي يعني كل واحد ينظر من نفسه
00:35:26 ولو شايف واحد أحسن منه يقول أنا ايه صوتي لفلان ففعلوا كل واحد ايه خلاص كده عبد الرحمن بن عوف خرج
00:35:34 اتنين تاني خرجوا سيدنا طلح وسيدنا الزبير خلاص اتبقى كده ايه سيدنا عثمان بن عثان
00:35:39 سيدنا اتبقى في القسمة في النهاية عثمان بن عثان وعلي بن أبي طال خلاص قالهم ايه
00:35:44 أنا اسأل الناس سيدنا عبد الرحمن بن عوف سأل كل ما يستطيع من الناس حتى يقول سأل الأبكار في خدورهم
00:35:52 يعني سأل حتى البنات الزمان قال البنت ايه اصبحت لسن البلوغ فبلغت خلاص يقولك ايه
00:35:58 حتى مازال ده كلام شبه في الصعيد وفي القرى يقولك ايه اتحجزت
00:36:03 اتحجزت يعني ايه لا متخرجش خلاص حتى في الخديم العربي يقولك ايه الأبكار في خدورهم
00:36:09 يقولك ديما ايه خلوها ما حدش يشوفها لك شوف حد وغيرها ما تجاوز
00:36:13 فحتى يقولك فحتى سأل الأبكار يقولك ايه لو انتوا استغفروا من علي ولا عثمان
00:36:18 علي ولا عثمان فسمة جلس مع علي وعثمان سمة اخذ على هذا عهد قال لو قالت لك الخلافة ان تحكم بكتاب الله
00:36:26 وسنة وتسير في الناس بسيرة ابو بكر وعمر علي قال له لا قال له انا سير بالقدر للاستطاع
00:36:36 اكتهد رأيي اما عثمان فقال ان سير في الناس تسير بكتاب الله وسنة قال نعم
00:36:43 فقال يعني ايه اني سألت الناس فلم يختاروا عن عثمان بديب ثم ايه بايع عثمان من عفان وبايعهم الناس
00:36:50 طيب عثمان من عفان استخلف 12 سنة اول 6 سنوات يكاد يكون فترة هادئة جدا استكمال العمل عمر ابن الخطاب وزيادة
00:36:59 ايه الزيادة في عهد عثمان من عفان واحد طابع عثمان من عفان يعني سيدنا عمر ابن الخطاب كان شديد جدا
00:37:08 يعني سيدنا عمر ابن الخطاب جاء ومرة واحد الناس حالتها صعبة في الاكل والشرب وبتاعهم خليهم زي ايه
00:37:15 على الحالة الاول العرب كان الحالة واحد يقولك ايه طب هو بيأكل ايه بيأكل اسوأ منهم فمحدش يعرف يزيد عليه
00:37:21 يقولوا اصلا انت ما بيأكلش بيأكل اسوأ منهم فمحدش ايه وبيلبس اهو اسوأ منهم وبتاع فالوضع ايه
00:37:28 يعني مستقيم تماما وشايفينه تحريف العدل والحق وبتاع زيادة عن اللزوم فكانت الناس تخافوا لله
00:37:35 خافوا لله حتى يقال ان سيدنا عمر ابن الخطاب مرة كان ماشي مع الصحابة ووراء مجموعة من الصحابة
00:37:40 بعد كده افتكر حاجة فرحلتفت فالتفى كل واحد فيهم يرعد يعني ايه
00:37:45 فبكى عمر الخطاب قال اللهم انك تعلم اني اخشاك اكثر من خشيتهم ليه
00:37:50 يعني انا انا انا اخوفهم كده لله يعني هم اللي ليه هو كان شديد جدا في الحق
00:37:57 عثمان بن عفان كان لا ينجد جدا عمر ابن الخطاب كان يمنع الناس عثمان كان يعطيهم
00:38:02 فلما سأله فقال انا عمر يمنعكم لله وانا اعطيكم لله يعني هم الاثنين لله
00:38:07 بس عثمان بن عفان في الاصل راجل ملياردية في الاصل في الاصل
00:38:12 فتخيل لما راجل يبقى ثاري جدا يحكم الناس فغالبه فكر بنفس الطريقة اللي هو بفكر فيه
00:38:19 عمر ابن الخطاب كان عارف ليه يعني نظره يقولك الدنيا تفسد الناس
00:38:24 فانا ايه يعني قررتها عليه لدرجة انه ميم يروح عن عمر ابن الخطاب رضي الله عنه
00:38:30 واحد جاله الناس هتموتوا تاكل لحمة وعنده الحمة فيه قبل في الحمة الحمة دي كأنه بيت من المسلمين
00:38:38 خلاص المرعاة اللي بيأكلوا منها مرعاة المسلمين والقبل دي بتاعتهم بس محدش يقدر يعمل فيها حاجة إلا بإذن عمر ابن الخطاب
00:38:44 ففي واحدة يعني النقى شكلها مريضة بتاع مش عارف ايه فقالوله على فكرة فيه احد مريضة نتبحه فقالولهم لا بتتبحوا ليه
00:38:52 ليه تتبحوا فقالولهم الناس تاكل منها وبتاع فقالولهم لا الناس كده كويسة وبتاعوا ما تضغهمش وتدخلوا عليهم من الدنيا ما يفسدهم وبتاع
00:38:59 فواحد قالولهم انا احتل ليكم فرح قالوله على فكرة تموت وهتبقى فرقتك ربنا يسألك عليها وبتاع فقالوله لا خلاص تتبحوا
00:39:07 بس يولموا يعني يجمعوا الناس والناس تاكل كلها يعني خلاص فجابوه طبعا تأكل رقم ضخم ووقتها الناس كانت ما بتحفش زي دلوقتي
00:39:15 فبرضو كان يأكلوا رقم مفعل ففي وقت ده كم جاي واحد مرسيل جاي من العراق فعمل خطاب قالوله ايه ده
00:39:22 فبيقولولهم ايه ده فقالوله ده خليفة امر باني تبحي احناقها والناس تاكله وبتاع فقالوله تاكل معهم ولا تستنى تتغدى معاي
00:39:28 فقالوله لا اتغدى معاك لان الناس بتاكل لان الناس ما تبحلها خرف ضاني اكيد احنا هيتبع حاجة من ابو شقرة مثلا
00:39:35 فاكيد هاكل حاجة احسن فقالوله لا استنى معاك استنى الناس خلصت اكل وقعد معاك الناس ان عمر طلع طبق في ملحة طبق في زيت عش ناشف قالوله يلا
00:39:44 فبسيطة طبعا بكمل فقالوله يعني ايه يا خفر الله لك امير المؤمنين انا اخبرتني ان ده اكلك وده اكلنا
00:39:53 فقالوله يعني انت انا لسألت انا قلتلك يعني انت تاكل معهم ولا تاكل معي انت قلتلي معاي طبعا هو ده معاي
00:39:59 ده اكل عمر بن خطاب فعمر بن خطاب كان السيدنا الصحابة صحابة النبي اشفقه عليه من اللي بيعمله في نفسه في الاكل والشرب والبداية
00:40:09 لدرجة ان سيدنا علي بن ابي طالب مما يرويه عن عمر بيقول في وقت يوم حر جدا يعني وهوى ورملة وسخونة لدرجة ان لا يخرج احد من بيته
00:40:19 في وقت ايه وقت الظهيرة يعني الوقت اللي هو ده في الجزيرة الجزيرة العربية يعني الناس هتموت من الحر
00:40:25 فقالوا لقيت راجل الريحة تقتلعه ماشي وده ماشي برضه وبيبعد يعني مش راح نحكي العمران فعادت اشاورله يجي على البيت
00:40:35 فقرب فقال في ايه ده هو عمر وهو خليفة فقال يعني ايه يرحمك الله ما لازم اخرجك الساعة في حد يطلع في المعادة
00:40:43 فقال له ناقة من قبل الصدقة ندت طارت وانا وراه فقال له يعني كلفت بيه احد من عبيدك اي واحد من العبيد قوله
00:40:51 فقال يعني الله عز وجل هسأننا الاول حاجة زي كيف قال له اشقيت الامراء من بعدك يعني كل اميرة هيجي يقوله بص عمر كان بيعمل كذا وكذا
00:40:59 فعن عمرو الخطاب يعني قفل هذا الباب على اي حد ييجي من بعده هو الصحابة عالب ما بيطالبه الصحابة اللي هم قمة في الخشونة قمة في الدينة قمة في العبادة
00:41:08 اشفقوا عليه في الاكل والشرب واللباس وبتا فراحوا يكلمهم يعني احدش يعرف يكلمهم بشرة ليه من المهابة والخشقة
00:41:16 فقال له ايه تاكل كويس وتبقى هيدربه مافيش فراح ايه راح قاله يجيبه يكلمه حفصة بنته السواب يجيب له حفصة ليه
00:41:26 عشان بنته عشان ام المؤمنين عشان لما كانتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوه هتقولي له كذا واخذوا عليها الايمان المغلظة
00:41:34 فاذا استحلفها لا تخدع يعني لو قالها مين اللي قالك تقوله لا والله محلفينني كان بودي هاي يسلمهم هاي يعني
00:41:42 فراحت له قالت له يعني ان بعض الناس كلموني فيك وبتا فقالها ايه يمكن ياخذوا علي حاجة في العدل في الظلمة قالوا له يعني الاكل والشرب وبتا
00:41:49 قال لا اعزمته عليكي بلا قالته اطولي لي بيني اللي قالك كده قالت له لا اما هم محلفين احطاطه هاها هم محلفين اني ماقولش وبتا
00:41:58 فقال له والله انا مش انا اللي هاردين انت اللي هاتولي قال له اخبريني عن خير طعام اكلهه رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى اقلق يا رب
00:42:05 قال له اقوليلي احسن حاجة كلها النبي كده فقالت له مرة جيه كانوا مش عارفوا عاملين حاجة فعملين حاجة زي دلوقتي اللي هو يعني لقوا شوية سمنة فعملولو بيها عجينة فكل بيها حاجة زي افطيرة او كده ده احسن حاجة كلها مرة ده احسن حاجة كلها
00:42:21 فقال له طب قوليلي احسن انعم حاجة نام عليها النبي صلى الله عليه وسلم فقالت له انتي انتي في بيتك انتي فقالت له كان عندنا وكانها زي حصيرة كده النبي صلى الله عليه وسلم بيقلبها بيغليها مجوز
00:42:32 اول ما يجي الشتاء يفردوها يناموا علي جزء ويضغطوا الجزء اول ما كان يجي الصيف كانوا يقلبوها يخلوها اتنين ويناموا عليها عشان محرمها يضغطوها وفما زال بيها حتى افكاها فقال له والله ان كان لي صاحبان سلكوا الاول طريق ثم تبعوا الاخر فوالله اخشى اني حدت عن طريقهما الا ابقاهما ابدا
00:42:53 هو عامل ايه ماشي انا ماشي وراهم مدام ماشي وراهم هقابلهم السامع الهذا يظن ان عمر كان اعلى حاجة في الصحابة في دايمة لا في حد اعلى لا عبد الله بن عمر يعني بسبب يعني لا دايما يقوله ايه لا مش سببه
00:43:14 يعني لا لا هي حالة تانية هو كل الامام يعني انت لو واحد شاهد النبي صلى الله عليه وسلم مرارا دعنا نحديث عبد الله بن عمر
00:43:38 شاهد ان عمر قد طورد الله عنه لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:43:46 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:44:01 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:44:16 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:44:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:44:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:45:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:45:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:45:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:46:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:46:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:46:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:47:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:47:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:47:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:48:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:48:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:48:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:49:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:49:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:49:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:50:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:50:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:50:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:51:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:51:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:51:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:52:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:52:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:52:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:53:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:53:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:53:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:54:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:54:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:54:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:55:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:55:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:55:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:56:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:56:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:56:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:57:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:57:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:57:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:58:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:58:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:58:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:59:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:59:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
00:59:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:00:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:00:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:00:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:01:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:01:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:01:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:02:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:02:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:02:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:03:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:03:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:03:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:04:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:04:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:04:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:05:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:05:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:05:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:06:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:06:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:06:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:07:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:07:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:07:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:08:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:08:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:08:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:09:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:09:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:09:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:10:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:10:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:10:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:11:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:11:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:11:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:12:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:12:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:12:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:13:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:13:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:13:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:14:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:14:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:14:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:15:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:15:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:15:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:16:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:16:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:16:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:17:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:17:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:17:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:18:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:18:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:18:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:19:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:19:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:19:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:20:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:20:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:20:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:21:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:21:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:21:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:22:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:22:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:22:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:23:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:23:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:23:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:24:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:24:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:24:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:25:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:25:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:25:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:26:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:26:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:26:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:27:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:27:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:27:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:28:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:28:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:28:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:29:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:29:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:29:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:30:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:30:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:30:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:31:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:31:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:31:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:32:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:32:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:32:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:33:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:33:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:33:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:34:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:34:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:34:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:35:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:35:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:35:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:36:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:36:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:36:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:37:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:37:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:37:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:38:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:38:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:38:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:39:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:39:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:39:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:40:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:40:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:40:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:41:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:41:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:41:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:42:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:42:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:42:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:43:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:43:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:43:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:44:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:44:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:44:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:45:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:45:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:45:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:46:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:46:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:46:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:47:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:47:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:47:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:48:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:48:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:48:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:49:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:49:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:49:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:50:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:50:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:50:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:51:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:51:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:51:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:52:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:52:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:52:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:53:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:53:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:53:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:54:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:54:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:54:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:55:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:55:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:55:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:56:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:56:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:56:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:57:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:57:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:57:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:58:11 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:58:31 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا
01:58:51 او لا اعرف ايش قلت هذا الامر لما زار ابو عبيد بن الجراح وكان حيا