حقايق تحكى عن الرسول محمد و عن أم المؤمنين يخفيها عنا الشيوخ

  • il y a 8 mois

إذا كانت عائشة أم الؤممنات و المؤمنين إمرأة لعوب و مغرمة بالرجال فكيف سيكن بناتها المحجبات و المنقبات؟
رجال في بيت عائشة.
((أضافت عائشة ضيفا فأرسلت إليه تدعوه فقالوا لها إنه أصابته جنابة فذهب يغسل ثوبه فقالت عائشة : ولم غسله ؟ إني كنت لأفرك المني من ثوب رسول الله - صلىالله عليه وسلم ))
((نزل بعائشة ضيف فأمرت له بملحفة لها صفراء فنام فيها فاحتلم:- فغمسها في الماء ثم أرسل بها ، فقالت عائشة :لم أفسد علينا ثوبنا ؟! إنما كان يكفيه أن يفركه بأصابعه ! لربما فركته من ثوب رسول الله صلى الله عليه و سلم بأصابعي]
((كان رجل عند عائشة ، فأجنب فجعل يغسل ما أصابه فقالت عائشة : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا بحته)). العلل للدارقطني(
((عن همام بن الحرث أن رجلا من النخع كان نازلا على عائشة فاحتلم فأبصرته جارية لعائشة ، وهو يغسل أثر الجنابة من ثوبه ، أو يغسل ثوبه . قال بهز : هكذا قال شعبة ! فقالت : لقد رأيتني وما أزيد على أن أفركه من ثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم))مع رجال آخرين...و تكرر العملية
لنتصوّر أنّ في حارتنا بيت تقطنه أرملة توفّي عنها زوجها منذ فترة قريبة، ثمّ نلاحظ أنها تستضيف رجالاً في بيتها، وفي كل صباح يخرج رجل من هؤلاء الرجال وينشر على حبل الغسيل ثوبه الذي احتلم فيه أو الأغطية التي احتلم عليها. ماذا سيكون رأينا عندئذٍ؟ سيقول لي الناس أنّ بعض الظّنّ إثم، لكنني سأضع القائل في مثل هذا الموقف، ماذا سيكون ردّه عندئذٍ
مشكل كبير يا مؤمنين إذا كانت أم المؤمنين زانبة فكيف هم أولادها و بناتها و أحفادها و حفيداتها....؟
فهناك أولا ضيوف يبيتون عندها من الرجال بلا زوجاتهم تتكرّر
ماذا عساهم يفعلون يا ترى؟ خاصة إذا أخذنا بـ"إذا اجتمع اثنان فثالثهم شيطان"....
ثانيا في الصباح تكون ثيابهم أو أغطيتهم متسخة بالمني و تقدّم لهم النصح كأمر عادي كما قال عادل إمام "متعودة""
فلا يعني كل هذا سوى أن هناك شبهة زنا وراء كلمة "إحتلام"خاصة أمام هذه الجملة :"و لقد رأيتني أفركه من ثوب رسول الله"
فلا أظن أن رسول الله كان يحتلم بجنب زوجته بل كان يمارس الجنس معها فتتسخ ثيابه أو الغطاء
و ما يرجّح هذه الفرضية إتهام علي لعائشة سابقا بالزنا.
و طلب عمرو من الرسول بأن يضع حدّا لدخول الرجال على عائشة بدون استئذان فأوجب الإستئذان قبل الدخول كما أوجب على زوجاته وضع ستارا بينهن و بين الزوّار من الرجال
فابتدعت عائشة رضاع الكبير وهي حيلة تمكن الرجال من الدخول عليها من كثرة شبقيتها و ولعها بالرجال

Recommandée