• il y a 8 mois
يشنّ السلطان العثماني "محمد الثاني" حملة ملحمية للإستيلاء على العاصمة البيزنطية القسطنطينية" راسمًا بذلك مسار التاريخ لقرون عدّة
Transcription
00:00 لا تنسى الاشتراك لتتوصل بجديدنا دائما
00:05 اشتركوا في القناة
00:11 اشتركوا في القناة
00:16 اشتركوا في القناة
00:22 التفاحة الحمراء هي الجائزة يا محمد
00:27 فهي الألذ والأنضش
00:32 إنها القلب النابد في وسط عالمنا
00:36 أرض الميعاد
00:39 من يغز القسطنطينية يملك العالم
00:44 لكن انظر إلى تلك الأسوار يا بني
00:48 منعت الجيوش من الاستلاء على المدينة
00:53 ومنعتني
00:56 ولما لا نهدمها فحزب؟
00:58 لا يقوى أي سلاح على هدمها
01:01 يؤمن البعض بقوة أنه يستحيل هدمها
01:07 أبي
01:09 سوف أهدم تلك الأسوار
01:15 وحين أحكم
01:18 سأفتح القسطنطينية
01:21 لكل إمبراطورية بداية شكلتها الدماء والأسلحة والقدر والغزوات
01:39 في عام 1453
01:42 الإمبراطور الروماني قسطنطين 11
01:45 والسلطان العثماني محمد الثاني
01:48 خاض معركة ضارية لأجل القسطنطينية
01:51 23 جيشاً حاولت غزو المدينة الأسطورية
01:55 وفشلت جميعها
01:57 ومن وسط المذابح خرج أحد الحكام لينتصر
02:00 ويغير مجرى التاريخ لثلاثة قرون كاملة
02:04 فأي إمبراطورية تقوم على أطلال أخرى؟
02:09 فقواصل القرف ليلاً ونهاراً إلى أن يخرج الرومان زحفين طالبين الرحمة
02:25 أبريل من عام 1453
02:29 السلطان محمد الثاني يشن هجوماً بالمفعية على القسطنطينية
02:34 هجوماً لم يشهد العالم له مثيلة
02:38 كان أكبر تجمع لعدد من المدافع سابق للعالم
02:42 ويته بمكان واحد حوالي 69 أو 70 مدفعاً
02:46 لم تكن كالمدافع المعروفة بالقرنين الثامن عشر والتاسع عشر
02:52 كانت أملاقة
02:54 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
02:58 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
03:02 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
03:06 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
03:10 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
03:14 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
03:18 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
03:22 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
03:26 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
03:30 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
03:34 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
03:38 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
03:42 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
03:46 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
03:50 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
03:54 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
03:58 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
04:02 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
04:06 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
04:10 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
04:14 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
04:18 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
04:22 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
04:26 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
04:30 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
04:34 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
04:38 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
04:42 وكانت أملاقة أكبر في المدارس
04:46 كانت تلك طبيعته، كانت هذه شخصيته
04:50 كانت تلك طبيعته، كانت هذه شخصيته
04:54 خطة محمد كانت النسخة القديمة من الصدمة والرعب
04:58 بهدم تلك الأسوار الأملاقة بوابل مستمر من إيران المدافع
05:02 بهدم تلك الأسوار الأملاقة بوابل مستمر من إيران المدافع
05:06 محور هجوم المدفعية لدى محمد كان مدفعا طوله 27 قدما يدعى الباسيليكا
05:10 كان مدفعا هائل الحجم، أملاقا
05:14 يقال إن مئات فيران جرته
05:18 كان صنع هذا المدفع إعجازا بحق
05:22 بجسم سمكه ثماني بوساط من البرونز
05:26 ودانته تازن نصفة
05:30 عدد كبير من أجراس كنائس البلقان تم صغرها لصنع المدفع
05:34 أطلق العثمانيون على المدفع الأملاق اسم الدب
05:38 وعلى المدافع الأصغر الأشبال
05:42 الرجل الذي صنع لمحمد هذا السلاح العظيم
05:46 هو صانع بارع من المجر
05:50 اسمه أوربا
05:54 كانت شديدة القصف لكن لا تطلق إلا كل ثلاث ساعات
05:58 كان من الوارد أن تنفجر في وجوههم
06:02 إن استخدمتها بدون توقف قد يتشقق جسم المدفع ثم ينفجر
06:06 كانت مدافعا مدفعا مدفعا
06:10 كانت مدافعا مدافعا مدافعا
06:14 سنريحه بعد هذه القذيفة
06:18 اتفقنا؟ هيا
06:20 مستعدون؟
06:22 أطلقها
06:24 أطلقت المدافع ليل نهار
06:34 وأغرقت المدينة في فوضى
06:38 جستنياني كان أمام شيء لم يسبق له رؤيته
06:42 وهو استخدام المدافع في هدم الأسوار
06:46 لقد أمر جستنياني جنوده بالنزول
06:50 وجمع أنقاض الأسوار
06:54 وإعادة بنائها
06:58 وهذا كان سيصمد أفضل من السور الأصلي
07:02 لأن تلك الأحجار المفكوكة ستمتص تأثير القضايا
07:06 وهدمها سيكون صعبا
07:10 سيحتاج للكثير من القصف لهدمها
07:14 بعد ستة أيام من القصف المتواصل
07:18 تضررت أسوار القسطنطينية دون أن تتهدم
07:22 أبقت مدافع السلطان جنود الإمبراطور خلف الأسوار
07:26 وللنجاة كان عليهم تحويل العصمة إلى مدينة جنوده
07:30 وكانت تحتاج إلى تحويل المدينة إلى مدينة جنوده
07:34 وللنجاة كان عليهم تحويل العصمانيين من الهجوم إلى الدفاع
07:38 جستنياني والمرتزقة الإيطاليون استعدوا لشن هجوم مضاد على قوات محمد
07:49 خارج تلك الأسوار
07:53 كان جستنياني يخرج لشن غارات صغيرة
07:57 كان يريد مباغة الأعداء
08:01 لتحوي قوات الأعداء
08:05 استعدون يا أخوتي
08:10 لأجل الرب
08:12 والأموال
08:14 والنساء
08:16 التي نريد العودة لهم
08:18 جستنياني كان خبيراً في الحرب الدفاعية
08:29 كان على جستنياني أن يقرر هل يجب أن أدافع عن الأسوار الخارجية
08:34 أم أدافع عن السور الداخلي
08:36 وحسم القرار بالدفاع عن السور الخارجي
08:40 لنرهم ماذا يمكن لشخص من جنوة أن يفعل بالسيف
08:44 أجل
08:46 الذهاب للسور الخارجي كان امتحاراً
08:50 لأن المدافع كانت تقصف ذلك السور
08:57 حارب بطريقة الإيطاليين بأن يرتدي الشخص درعاً حديدياً
09:02 ويحيط به أشخاص يستخدمون الأقواس المستعرضة
09:07 وهذا الشخص يمكننا تشبيهه في عصرنا الحالي بالدبابة
09:12 وهم جنود المشات الذين يستطرون خلف هذه الدبابة
09:17 ها هم قادمون
09:22 اتبعوه
09:26 اضربوه
09:27 اضربوه
09:28 اطلبوه
09:33 للأمام
09:51 جوستنياني في الواقع جلب معه هذا الجيش المحترف الكبير المكون من ألفين رجل
09:57 وأولئك جنود محترفون
09:59 خبراء في القتال
10:03 وينتمون إلى الكوندو تياري وهم زعماء المرتزقة
10:12 شراسة وفعالية هجوم جوستنياني كان مباغة للوثمانيين
10:18 تكدست أرض المعركة بالموتى والمحتضرين
10:25 وكانت تحت محاكمة جنود المحترفين
10:33 وكانت تحت محاكمة جنود المحترفين
10:36 والمحتضرين
11:03 هجر
11:05 هجر
11:08 سيدفع الجنويون حياتهم ثمنا لهذا
11:21 هجر
11:23 لماذا تأخير يا أوربان باشا؟ لماذا لا يقصف الدب؟
11:37 أمهلنا دقيقة يا مولاني
11:39 أنا لم أدفع لك لتصنع اختراعاً
11:41 وعدتني أن تهدم مدافعك الأسوار
11:45 الفوهة تتشقق
11:48 النحاس لا يصمد كما تمنيت
11:51 كنا نحتاج وقتاً لصنعه
11:53 أريد إطلاق هذا المدفع فوراً
11:55 أفعل كل ما بوسعي يا باشا
11:59 إن كنت محظوظاً قد نبدأ القصف في الصباح
12:03 أوربان، إن كنت محظوظاً ستطلق هذا المدفع الآن
12:07 لكن الشكوك
12:09 الآن
12:17 بدأت مدة الحصارة طول
12:19 ومع كل يوم يظهر تهديد جديد
12:23 بأن أعداء محمد من الشرق والغرب سيهاجمون جيشه المتعثر
12:28 وكان أخطر التهديدات أن يرسل بابا الفاتيكان تعزيزات من أوروبا
12:33 جاهزون سيدي
12:35 لا تخيب ظني أيها الأملاء القلعين
12:45 هل أنت مستعد يا أوربان؟
12:47 نعم يا مولاي
12:50 رجاء أن تراجع لسلامتك
12:55 لا داعي للقلق يا أوربان
12:58 أطلقوا
13:00 لا لا لا لا لا
13:15 لا
13:16 لا
13:18 أمودّو -السفر-
13:46 محمد
13:47 محمد
13:57 لا تتسلقوا
14:08 محمد
14:10 تعال ونجلس معي
14:15 تعال
14:16 ما الأمر يا أمي؟
14:30 والدك استدعاك للعاصمة
14:35 هل سأتغيب طويلا؟
14:37 نعم
14:42 لكن ماذا عن طيوري؟
14:44 سوف تحصل على غيرها
14:46 وهل ستأتينا معي؟
14:48 سوف أراقى قريبا
14:55 لا أريد أن أذهب
15:00 أمي
15:07 أمي
15:10 أمي
15:11 منذ اليوم لا تبكي أبدا يا محمد
15:23 السلطان لا يبكي
15:26 والآن اذهب
15:30 لكن يا أمي
15:31 ستذهب الآن
15:32 أمي
15:34 أمي
15:36 أمي
15:37 أمي
15:39 أمي
15:41 أمي
15:43 أمي
15:45 أمي
15:47 أمي
15:49 أمي
15:51 أمي
15:53 أمي
15:55 أمي
15:57 أمي
15:59 أمي
16:01 أمي
16:04 أمي
16:05 من المحتمل أن أمه كانت بيزنطية
16:09 لا نعرف من كانت
16:11 أبقى هذا سرا ودفن معه
16:13 كان يشير لها بخاتون أو السيدة
16:19 لكننا لا نعرف من كانت
16:26 وصل محمد إلى العاصمة من دون عائلة أو أصدقاء
16:30 ما عدا أباه السلطان
16:54 كانت زوجة أبيه مارا برانجوفيتش الأميرة الصربية
16:58 هي الزوجة الثالثة ذو السلطان مراد
17:01 لكنها لم ترزق بأبناء
17:04 وجدت في الأمير الوحيد روحا تشبه روحها
17:08 وكانت تشبه روحها
17:11 وكانت تشبه روحها
17:14 وكانت تشبه روحها
17:17 وكانت تشبه روحها
17:20 وكانت تشبه روحها
17:23 وكانت تشبه روحها
17:26 وكانت تشبه روحها
17:29 وكانت تشبه روحها
17:33 كان لمحمد خلافات مع والده
17:36 بينما استطاعت مارا أن تحتويه
17:40 كان يناديها بأمي
17:49 وكانت تشبه روحها
17:51 وكانت تشبه روحها
17:54 وكانت تشبه روحها
17:57 وكانت تشبه روحها
18:00 وكانت تشبه روحها
18:03 وكانت تشبه روحها
18:06 وكانت تشبه روحها
18:09 وكانت تشبه روحها
18:12 وكانت تشبه روحها
18:15 وكانت تشبه روحها
18:18 وكانت تشبه روحها
18:20 وكانت تشبه روحها
18:23 وكانت تشبه روحها
18:26 وكانت تشبه روحها
18:29 وكانت تشبه روحها
18:32 وكانت تشبه روحها
18:35 وكانت تشبه روحها
18:38 وكانت تشبه روحها
18:41 وكانت تشبه روحها
18:44 وكانت تشبه روحها
18:48 تتذكرني؟
18:50 أجب السلطان
18:58 أخوك الأكبر
19:02 الأمير علي
19:05 قد مات
19:08 أتفهم ما يعنيه هذا؟
19:12 يا ولد
19:14 انظر إلي
19:17 نشأ محمد في جو مثير للخوف
19:24 الآن تعال
19:28 وقبل يدي
19:31 لم يكن أحد يعلم إن كان سيبقى حياً
19:35 فأنت تتعلم
19:39 أن سيبقى حياً
19:41 فأحمد الابن الأكبر كان يكبره ب12 عاماً
19:44 مات بعده علي خنق في ظروف غامضة
19:47 وكان محمد الابن الوحيد المتبقي
19:50 سوف تخلفه كحاكم أماسيا
19:55 هناك ستتعلم كيف تكون حاكماً
19:58 سلطاناً
20:01 لم يعد هناك وقت للعب الأطفال أيها الأمير
20:04 الجندار لباشا سوف يبلغني بدقة ظمك
20:07 في الثانية عشرة أجاد محمد خمس لغات
20:09 وكان يطمح ليكون كالإسكندر الأكبر
20:12 وقال إنه يوماً ما سيفتح مدينة القسطنطينية
20:15 ومنذ صغره استضم ولي العهد الطموح الصغير
20:18 بكبير وزراء أبيه
20:21 لقد كان طفلاً شديد العناد عليك ضربه لإخطاعه
20:24 مجدداً
20:27 مجدداً
20:30 مجدداً
20:33 مجدداً
20:36 مجدداً
20:38 علينا أن نعلم الأمير التواضع
20:41 هذا في مصلحته
20:44 ماذا تفعل يا أمير؟
20:49 أفعل ما أشاء
20:52 أنا أمير
21:04 ستشفى الجروح
21:06 لكنك لن تنسى الدرس
21:10 نعم يا باشا
21:16 لن أنساه أبداً
21:19 لكنك لن تنسى الدرس
21:27 قبل أن يبلغ الثالثة عشرة
21:33 قرر والده مراد الثاني التنحي
21:35 وجعل محمداً يعتل العرش
21:38 أصغر سلطان في تاريخ الإمبراطورية العثمانية
21:44 محمد الآن هو الأمير
21:52 سلطان العثمانيين
21:55 ووجد أنه
21:59 يملك القوى العثمانية تتبعها
22:02 بأكملها طوع أمره
22:04 وسرعان ما شكل هذا الأمر معضلة
22:10 لأن الوزير أنا ذاك
22:13 خليل باشا الجندرلي
22:16 كان منزعجاً جداً من هذا
22:19 فبسبب سن محمد الصغير قد يخسرون كل شيء
22:23 يا بشوات
22:25 أين كنتم؟ لدينا عمل كثير
22:28 بشأن ماذا يا مولاي؟
22:32 اجتماع مجلسنا
22:35 أين كنتم؟
22:39 أين كنتم؟
22:42 أين كنتم؟
22:45 أين كنتم؟
22:48 أين كنتم؟
22:51 أين كنتم؟
22:53 أين كنتم؟
22:56 أين كنتم؟
22:59 أين كنتم؟
23:02 أين كنتم؟
23:05 أين كنتم؟
23:08 أين كنتم؟
23:11 أين كنتم؟
23:14 أين كنتم؟
23:17 أين كنتم؟
23:20 أين كنتم؟
23:22 أين كنتم؟
23:25 أين كنتم؟
23:28 أين كنتم؟
23:31 أين كنتم؟
23:34 أين كنتم؟
23:37 أين كنتم؟
23:40 أين كنتم؟
23:43 أين كنتم؟
23:46 أين كنتم؟
23:49 أين كنتم؟
23:51 أين كنتم؟
23:54 أين كنتم؟
23:57 أين كنتم؟
24:00 أين كنتم؟
24:03 أين كنتم؟
24:06 أين كنتم؟
24:09 أين كنتم؟
24:12 أين كنتم؟
24:15 أين كنتم؟
24:18 أين كنتم؟
24:20 أين كنتم؟
24:23 أين كنتم؟
24:26 أين كنتم؟
24:29 أين كنتم؟
24:32 أين كنتم؟
24:35 أين كنتم؟
24:38 أين كنتم؟
24:41 أين كنتم؟
24:44 أين كنتم؟
24:47 أين كنتم؟
24:49 أين كنتم؟
24:52 أين كنتم؟
24:55 أين كنتم؟
24:58 أين كنتم؟
25:01 أين كنتم؟
25:04 أين كنتم؟
25:07 أين كنتم؟
25:10 أين كنتم؟
25:13 أين كنتم؟
25:16 أين كنتم؟
25:18 أين كنتم؟
25:21 أين كنتم؟
25:24 أين كنتم؟
25:27 أين كنتم؟
25:30 أين كنتم؟
25:33 أين كنتم؟
25:36 أين كنتم؟
25:39 أين كنتم؟
25:42 أين كنتم؟
25:46 فليعد التهوط الليلة وليمه
25:48 مولاي
25:50 لديك زائر
25:53 أبي؟
26:13 لم أخطر بمجيئك
26:15 انتظرت منك الكثير
26:22 لا أفهم شيئا
26:26 تعال
26:30 انا هنا لأستعيد العرش
26:32 لا أبي
26:34 إلى أن تكبر
26:36 كنت حكيما
26:38 اخبره يا باشا
26:40 اخبره يا باشا
26:42 اخبره يا باشا
26:44 اخبره يا باشا
26:46 اخبره يا باشا
26:48 اخبره يا باشا
26:50 اخبره يا باشا
26:52 اخبره يا باشا
26:54 اخبره يا باشا
26:56 اخبره يا باشا
26:58 اخبره يا باشا
27:00 الصليبيون على أعتاب دولتنا يا محمد
27:02 ولم تحارب من قبل
27:04 ولن أتركك تحارب هنياد والمجريين
27:06 كيف تفعل هذا بي؟
27:12 سأعيد العرش لك يا بني
27:14 لكن حين تستعد
27:16 أيها الخائن
27:20 أنت السبب
27:22 ساقطع راسي
27:24 كفا
27:26 كيف تحدث وزرائي بهذه الطريقة؟
27:28 عليك الاعتذار
27:32 اياك ونفاد صبري
27:44 ارجوك يا محمد
27:48 باشاوات
27:54 اعتذر عن سلوكي
27:56 اتركنا
27:58 لنضع أنفسنا مكان محمد
28:00 لقد اعتلى العرش
28:02 وقيل له انه حاكم الدولة
28:04 ثم قيل له
28:06 بعد مضي فترة قصيرة من الزمن
28:08 ان تلك السلطة
28:10 ستسلب منه
28:12 ثم شخصنا مرتبط بوالدي
28:14 هذه شخصية مهمة
28:16 خليل الجندر
28:18 يسلب تلك السلطة منه
28:22 لا بد انه استاء كثيرا
28:24 سأعيد العرش لك يا بني
28:26 من حين تستعد
28:28 جفا
28:50 ستستعيد العرش
28:52 لقد خانوني
28:58 كلهم
29:02 تعلم من هذا
29:06 وانا اعدك
29:08 ستستعيد العرش
29:10 مولان
29:14 مولان
29:16 محمد
29:18 عفوا
29:20 عفوا
29:24 عفوا
29:26 عفوا
29:28 عفوا
29:30 عفوا
29:32 ...وللحين Twelve
29:35 ...وللحين Twelve
29:41 ...وللحين Twelve
29:47 ...وللحين Twelve
29:53 فشل والد محمد في حصار القسطنطينية
30:11 الذي استمر ثلاثة أشهر كاملة
30:14 مع كل يوم يمر كان يرى فرصه في النصر تتلاشى تدريجيا
30:20 بداخل المدينة استمر جوستنياني ورجاله في إعادة بناء الأسوار ورعاية المصابين
30:34 ...وللحين Twelve
30:40 أمسك هذا
30:52 سيدة ثيرما؟
30:54 رجل جوستنياني
30:58 لم أتوقع أن أرى برأة نبيلة في هذا الظرف
31:03 لي واجب نحو مدينتي مثل الجميع
31:06 هؤلاء رجال خطروا بحياتهم لحمايتنا
31:09 أظن أن مواساتك تخفف أشد الألم
31:16 عليك أن ترتاح قليلا
31:20 نوما هانئا
31:22 حين تفكر في الحصار قد تظن أن وضع المحاصرين هو الوضع الأسوأ
31:30 لكن الجيش المحاصر يعاني ضغوطا أيضا
31:33 مع محمد كانت الضغوط أكبر
31:36 لأنه تولى العرش لتول
31:39 ولم يكن رأي الناس فيه قد تبلور بعد
31:42 فكان عليه أن ينجح بسرعة
31:45 لم يوازي رغبته في الدخول إلا رغبة أهلها في إبعاده
31:50 يا بشوات
31:55 ظللنا نقصف الأسوار لأسبوعين
31:58 مدافعنا حولت أسوار القسطنطينية إلى ركان
32:02 لكن هذا بلطائل ما لم نجدزها
32:05 حان الوقت للتحرك
32:07 مولايا الوقت مبكر
32:09 علينا إضعاف دفاعاتهم أكثر قبل إرسال الجيش
32:13 أرى أن تحل بالصبر
32:15 لم تكن هناك ضمانات لنجاح الحصار
32:20 العثمانيون لا يحبون الحملات التي تطول مدتها
32:24 يحاربون وينتصرون ويمضون
32:28 زاقنوس باشا
32:31 الرجال جاهزون وفي انتظار أواميريك
32:35 أخبرهم أن يرتاح الليلة ويستعد للقتال
32:43 فغدا سوف ندخل المدينة
32:53 إنه يخاطر بكل شيء في هذا الغزوة
32:56 يبزغ فجر اليوم الثالث عشر من الحصار على المعسكر العثمانية
33:08 محمد وجنرالاته يدرسون دفاعات الرومان
33:15 ويضعون خططهم لهجوم بالمشاه
33:18 سيتم هذا الهجوم تحت سطر الليلة
33:23 لم يتردد محمد الثاني وقال إنه قد يضحي بحياته إن لزم الأمر
33:28 وسيدخل المدينة
33:30 نعرف جيدا أن محمد كان شخصا شديد العناد
33:34 مفعما بالحماسة
33:36 ويتمتع بالذكاء والقوة أيضا
33:49 الليلة سندخل الطفاحة الحمراء
33:54 نحن الغزاة المجاهدون وورثة عثمان
34:00 حرب أسلافنا وماتوا عند هذا الصور
34:05 والآن اتحدنا جميعا للانتقام لموتهم
34:12 بكل المقيس بدأ أنه كان خطيبا مفوها
34:17 بصفته قائدا محمد أولا فهم شعبه جيدا
34:22 وثانيا فهم عدوه
34:24 وتصرف وفقا لهذا
34:29 لو تردد جنوده كان يبتكر طرقا بتشجيعهم
34:35 إن عصر الكفار والرومان قد ول
34:41 وسيأتي عصر جديد وسيبدأ الليلة
34:46 الله أكبر
34:48 الله أكبر
34:58 الله أكبر
35:10 يمكننا الاستسلام
35:25 سيعفو عن السلطان
35:27 وأكون آخر أباطرة القسطنطينية
35:30 الإمبراطور الميت لن يفيد أحدا
35:33 إذا نجا سنستعيد المدينة بجيش حقيقي
35:36 وليس بفرقة من المرتزقة
35:39 سيكون النبلاء معك
35:42 لنصلي أن تحرسنا العذراء مريم
35:53 موسيقى
36:07 موسيقى
36:12 أجاد العثمانيون فنون الحرب بمستوياتها
36:16 ومن بينها الجانب النفسي
36:18 فقد أجادوا مهارات إثارة الرعب أثناء الحصول
36:22 موسيقى
36:31 كانوا يشعلون النيران بطول الجبهة الأمامية
36:35 فيرى العدو حلقة من النار
36:38 كما كانت لديهم فرق العسكرية
36:40 حرب الأصوات أجل استطاعوا أن يبرعوا في حرب الأصوات
36:47 موسيقى
36:55 كان جيش العثمانيين عشرة أضعاف المرتزقة
36:58 الذين كان عليهم اللجوء للدهاء والتخطيط
37:01 جوستين ياني كان بلا شكل شديد البراعة في فن الدفاع عن المدن
37:07 كان خبيرا وكان شجاعا وجسورا
37:11 وكان مثابرا ونجح في بث قدر كبير من الثقة في قلب الدفاع
37:18 موسيقى
37:24 أحد المشاكل الرئيسية في حرب الحصار
37:27 هي النجاح في عبور الخندق
37:29 الخندق المائي العميق
37:31 فيبذل المهاجمون جهدا كبيرا لملء الخندق المائي
37:35 علينا منعهم من الوصول للأسوار
37:38 وإلا سنكون هالكين
37:40 الليلة إما أن نحيا أو نموت
37:44 موسيقى
37:58 جوستين ياني كان الشخصية الأيقونية بلا شك للمدافعين
38:02 وقد احتشدوا حوله فكان هو المحور
38:06 ومنحه قسطنطين السيطرة على المنطقة الحارجة
38:10 أي مركز السور وعملية تنظيم الدفاعات
38:15 موسيقى
38:23 اضربوا
38:24 موسيقى
38:30 احتبوا
38:31 موسيقى
38:40 كان يقود هجوم العثمانيين أفضل قوات محمد
38:44 الانكشاريون
38:45 كان الانكشاريون القوات الأكثر قوة في البلقان حين ذاك
38:50 تلقوا أفضل الأسلحة والدروع لكن أساليبهم مختلفة
38:55 موسيقى
38:57 هجوم
38:58 موسيقى
39:01 ارتدى الانكشاريون دروعا معذنية أخف واعتمدوا على السرعة والدقاء
39:07 وحرب الاطاليون بدروع معذنية أسقل وبسيوف أعرض
39:12 موسيقى
39:35 كان الانكشاريون مهرة في رمي الرماح والأسهم وهذا لا يصدح في الحصار عليك القرار بالسيد
39:41 موسيقى
39:43 وهذا لا يناسب الحرب على الطريقة العثمانية
39:46 موسيقى
39:54 في هذه الموجة من الموت والدمار لقي مئات الجنود العثمانيين حدفهم
40:00 موسيقى
40:03 أتى الأطراق وقاتلهم جستنياني
40:06 وإن صدقت المصادر الرومانية لم يخسر جنديا واحدا
40:11 موسيقى
40:40 جستنياني والمدافعون الرومان صدوا الهجوم العثمانية مرة أخرى
40:46 كانت الهزيمة قاسية على محمد
40:50 مع كل يوم يمر كانت فرص الاستيلاء على القسطنطينية تتضاءل
40:56 عند فرض محمد للحصار عليه أن يكون سريعا لثلاثة أسباب
41:01 أولا عليه أن يسرع لأستولي على المدينة من دون خسارة عشرات الآلاف من رجاله
41:07 ثانيا لأن هناك أصوات معارضة في الجيش
41:11 يقودها خليل باشا الجندر لأصدر الأعظم
41:14 الذي لم يرد للحصار أن يستمر
41:17 وثالثا انطل الحصار
41:20 سوف تكون هناك تعزيزات قادمة من الغرب
41:24 موسيقى
41:32 صمدت أسوار المدينة القديمة ليوم آخر
41:37 وجيوفان جوستنياني لونجو أثبت أنه الرجل الذي لا غنى عنه في الدفاع عن القسطنطينية
41:45 صمدت أسوار المدينة القديمة ليوم آخر
42:00 مولاي، رسالة من جزر إيجا
42:06 اقرأها
42:10 موسيقى
42:16 شهد أسطول من جنوة في الدردنيل
42:19 يتجه شمالا نحو القسطنطينية بجنود ومؤن
42:23 موسيقى
42:33 اتركني
42:35 موسيقى
42:56 اشتركوا في القناة
42:58 شكرا للمشاهدة
43:05 ترجمة نانسي قنقر

Recommandations