• le mois dernier

Category

🐳
Animaux
Transcription
00:00في قديم الزمان في كوخ صغير في الغابة كانت تعيش المعزة الأم حياة سعيدة مع صغيراتها من الماعز
00:12كانت المعزات الصغيرة رقيقة للغاية كانت أشبه بلعب الأطفال
00:17وكانت المعزة الأم ككل الأمهات تحب صغيراتها حبا شديدا
00:23وكانت تحميهن من كل الحيوانات المفترسة في الغابة
00:27وفي أحد الأيام قبل أن تترك المنزل لتبحث عن الطعام في الغابة
00:31نادت على صغيرتها ليأتين بجانبها وقالت
00:36صغيراتي العزيزات أنا ذاهبة إلى الغابة لا تفتحنا الباب لأي أحد
00:41فلو دخل الدئب إلى المنزل سيكوننا جميعا أحياء
00:44إنه مكر للغاية ولسوف يتنكر في أشكال مختلفة ليحاول خدعكن
00:49كيف سيمكننا التعرف عليه؟
00:51إن الذئب صوته خشن وأنا صوتي ناعم ورفيع
00:55لذا يمكن كنا نتعرف عليه من خلال صوته المنخفض الخشن فورا
00:58ما إن أوشكت على الرحيل حتى تذكرت المعزة الأم شيئا آخر
01:02فالتفتت إلى صغيراتها قائلة
01:04آه هناك أمر آخر إن أقدام الذئب سوداء وأقداني أنا بيضاء
01:08يمكن كنا أيضا نتعرف عليه من سلال أقدامه
01:11لا تقلقي يا أمه
01:12سوف نحمي أنفسنا
01:14يمكنك الاعتماد علينا
01:17قامت المعزة الأم بتقبيل صغيراتها واحدة ثلوة أخرى
01:21ثم توجهت إلى الغابة
01:26كان الذئب يشاهدهن من بعيد
01:28وعندما رأى المعزة الأم وهي راحلة
01:30انتظر الوهلة ثم أتى أمام الكخي وطرق الباب
01:44من الطارق؟
01:46صغيراتي افتحنا الباب أنا أمكن
01:49لقد أحضرت طعاما لذيذا لجميع
01:52ولكن المعزات الصغيرات تعرفنا على صوت الذئب الخشن على الفور
01:56وبدون أن يفتحنا الباب بدأنا بالصياح
01:59أنت لست أمنا
02:01إن صوتها رقيق وأكثر جمالا
02:05أنت الذئب ولا يمكنك خداعنا
02:10شعر الذئب بالغضب الشديد لأنه لم يستطع خداع المعزات الصغيرات
02:14لذا فقد ذهب إلى البقال واشترى قطعة كبيرة من الطبشور وأكلها
02:19الآن أصبح صوته أنعم بكثير
02:22لذا عاد إلى الكخي وطرق على الباب مرة أخرى
02:27هذه المرة بدأ يتكلم الذئب بصوته الناعم
02:32صغيراتي المعزات افتحنا الباب أنا أمكن
02:36لقد أحضرت طعاما من الغابة للجميع
02:39عندما سمعت المعزات الصغيرات صوت الذئب الناعم
02:42اعتقدنا أنها الأم حقا هذه المرة
02:45وما إنكدنا أن يفتحنا الباب حتى صرخت إحداهن
02:50انتظرن انتظرن لننظر إلى الأقدام من أسفل الباب
02:55بالطبع عندما نظرنا المعزات من أسفل الباب رأينا أقدام الذئب السوداء
02:59لذا قمنا بالصياح مجددا بدون أن يفتحنا الباب
03:02لن نفتح لك الباب
03:04إن أقدام أمنا ليست السوداء
03:07إن أقدامها بيضاء أنت الذئب
03:10بكل ما فيه من غضب رحل الذئب
03:12وفي هذه المرة ذهب إلى الخباز
03:15وعندما رأى الخباز الذئب أمامه كان يشعر بالمفاجأة
03:19لقد أصبحت نباتيا ومن الأن فصاعدا سأتناول المعجنات فقط
03:23هل يمكنك إعطائي بعض الدقيق؟
03:27خرج الذئب من عند الخباز بكيس صغير من الدقيق
03:30وعندما أصبح قريبا من الكهر
03:32فتح الكيس وقام بصب كل الدقيق على أقدامه
03:36الآن أصبحت أقدامه بيضاء بالكامل
03:39قام الذئب المتنكر بالطلق على الباب للمرة الثالثة
03:45صغيرات المعزات افتحنا الباب
03:47أنا أمك لقد أحضرت طعاما من الغابة للجميع
03:52أرينا أقدامك أولا حتى نتأكد أنك أمنا
03:57كشف الذئب عن أقدامه الملطخة بالدقيق
04:00وما إن رأت المعزات الأقدام البيضاء
04:02حتى صدقنا أن تلك أمهن
04:04فقمنا بفتح الباب
04:06وماذا رأين؟
04:10كانت الديق يقف منك أمامهن
04:12ولم تدري المعزات ما يجب فعله
04:16فملأنا بالجري في الأدحاء والصياح
04:18النجدة! النجدة!
04:21لا تضيعن عقدكم
04:23فسوف أمسك بكم جميعا
04:27ذهبت واحدة من المعزات تحت المندضة
04:30وقفزت الثانية في الفراش
04:32وصعدت الثالثة إلى المدخنة
04:34واختبأت الرابعة في المطبخ
04:37والخامسة في خزانة الملابس
04:39وتوارث السادسة خلف السطارة
04:43أما السابعة فقد اختبأت بداخل الساعة العملاقة المعلقة على الحائط
04:48ولكن الذئب الماكر كان سريعا
04:50وبالتالي قام بإمساكيننا جميعا من أماكن اختباءهن
04:55تعالوا ولا تقودن
04:56سوف أمسك بكم جميعا
04:58لقد قلت أوقفن
05:03كانت المعزة الوحيدة التي لم يستطع إيجادها تلك التي اختبأت بداخل الساعة
05:09وكان بالفعل قد شعر بالشبع
05:11لذا فقد توقف عن البحث عنها ورحل
05:15وكانت هناك حظيرة لا تبعد كثيرا عن الكوخ
05:18بس طلقت ذئب تحت شجرة بتلك الحظيرة
05:21وبدأ يغط في النوم
05:24بعد وهلة الحصيرة عارت الأم للمنزل
05:27وعندما رأت الباب مفتوحا علمت أن شيئا ما سيئا قد حدث
05:31وبدأت تصرخ
05:38اوه ما كانت هذه الصغيرات
05:44عندما دخلت إلى المنزل كانت مصدومة
05:47وبدأت تصرخ
05:50عندما دخلت إلى المنزل كانت مصدومة
05:53كانت المنظو والكراسي كلها مقلوبة رأسا على عقب
05:57وكانت الستائر ممزقة
05:59وكانت الأسرة كلها مبعثرة
06:01كانت الوسائد وأقفية الفراش كلها على الأرض
06:04بحثت المعزة الأم عن صغيراتها ولكنها لم تجدهن في أي مكان
06:09بدأت تصرخ منادية عليهن بالاسم واحدة تمتلو الأخرى
06:13ولكن لم تجد أي إجابة
06:15أخيرا كانت دور على آخر اسم منهن
06:18عندها فقط استطاعت أن تسمع ذلك الصوت الرفيع الحاد
06:21أنا بداخل ساعة جدي يا أمي
06:24رفضت المعزة الأم نحو ساعة الجد وأخرجت صغيرتها من هناك
06:28ثم قامت باحتضانها
06:30ثم بدأت المعزة الصغيرة تروي القصة وهي تبكي
06:35لقد أتى الزئبة متنكرا
06:37لقد تصورنا أنه أنتي ففتحنا الباب
06:40لقد أكل الزئبة كل إخوتي
06:48أخ... المعزة الصغيرات
06:51كانت المعزة الأم غاضبة للغاية
06:54وكانت تبكي من أجل صغيراتها
06:56بصحبة صغيرتها الوحيدة المتبقية كانت تمشي وتتجه ناحية الحظيرة
07:02بعد وهلة استطعنا رؤية الزئب نائما تحت شجرة
07:07كان يغط بشدة حتى أن أرصان الشجرة كانت تهتز
07:11أقفت المعزة الأم تراقب الضئب لفترة
07:14ولاحظت بداخل بطنه أشياء فتتحرك
07:18يا إلهي! هل من الممكن أن تكون صغيرات لأحياء بداخل بطنه إلى الآن؟
07:23كانت لديها خطة
07:24التفكت إلى صغيراتها وقالت
07:26اذهبي إلى المنزل وأحضري لي إبرا وخير بالإضافة إلى المقص
07:32بينما كانت الصغيرات تركت نحو المنزل
07:35قامت المعزة الأم تركت نحو المنزل
07:38قامت المعزة الأم تركت نحو المنزل
07:40قامت المعزة الأم بجمع ستة أحجار كبيرة من على الأرض
07:44بعد وهلة عادت المعزة الصغيرة ومعها الإبرا والخيط والمقص الكبير
07:49فقامت المعزة الأم بشق بطن الذئب بالمقص
07:52فرأت إحدى صغيراتها على الفور
07:54ثم بدأت الباقيات تظهروا أحدثا في الول أخرى
07:57وكانت جميعهن بصحة جيدة
07:59لم تستطع المعزة الأم السيطرة على نفسها من السعادة
08:03وقامت الصغيرات باحتضان الأم بسعادة
08:06أمنا أمنا نحن نحبك
08:09أمنا أمنا نحن نحبك
08:12أمنا أمنا نحن نحبك
08:15كان جميعهن يشعرن بالسعادة
08:18آه يا صغيراتي أنتن بأمان
08:24وضعت الأم الأحجار التي جمعتها بحرص بداخل الذئب
08:28ثم قامت بخياطة بطنه بالإبرة والخيط
08:32كان الذئب نائما بعمق حتى أنه لم يشعر بشيء ولم يتحرك
08:38ثم هربت المعزة الأم مع صغيراتها
08:41وعندما صيقت الذئب ووقف كانت بطنه تؤلمه بشدة
08:45وكان يفكر لنفسه أن السبب ربما هو أنه أكل كثيرا من المعز
08:51وبسبب أن بطنه كانت مليئة بالحجارة كان يشعر بالعطش الشديد
08:56فذهب إلى البحيرة ليشرب بعض الماء
08:58ولكنه عندما كان يسير كانت الحجارة تصطدم ببعضها البعض
09:05أنا أشعر بمعدتي ثقيلة للغاية وممتلئة
09:08وكأن كل المعزة التي أكلتها قد تحولت إلى حجارة
09:13كان يريد الإنحناء كي يشرب بعض الماء
09:17وبسبب ثقل الأحجار اختلت وازنه وسقط في الماء
09:22آه النجدة النجدة أنا أغرق النجدة آه
09:28آه النجدة النجدة أنا أغرق النجدة
09:32ثم يصيب طالبا النجدة لكنه لم يأتي أحدا لمساعدته
09:36ثم لم يعد يتحمل وزن الأحجار وغطص في المياه العميقة
09:41فركضت المعزة الأم ومعها صغيراتها نحو النهر بمجرد أن رأينا ما حدث
09:46يداً بيد بدأ الجميع في الرقص والقفز في الأنحاء
09:59ومنذ ذلك اليوم عاشت المعزة الأم مع صغيراتها حياة مسالمة وسعيدة في الكوخ الخاص بهم داخل الغابة
10:16في قديم الزمان كانت هناك فتاة صغيرة وكانت ترتدي رداء أحمر اللون على الدوام
10:35لهذا السبب كان الجميع يناديها باسم الفتاة ذات الرداء الأحمر
10:40حبيبتي
10:42نعم يا أمي
10:47تعرفين أن جدتك مريضة
10:49هل تأخذين لها هذه السلة فيها كعك وأعشاب طبية جمعتها من الغابة
10:54بالطبع سأأخذها يا أمي
10:56وكالمعتاد كانت تلبس رداءها الأحمر وأحتمت وضع القبعة على رأسها وانطلقت ذاهبة
11:04أسلكي طريقة غابة الأرانب المعتاد عزيزتي
11:07كانت هذه نصيحة ولدتها
11:10أما ذات الرداء الأحمر فقد تابعت طريقها وهي تغني بسعادة بالغة
11:17لماذا يسمونها غابة الأرانب مع أني لم أرى أرنبا واحدا
11:22وبعد قليل وصلت ذات الرداء الأحمر إلى طريق تزين الأزهار الجميلة كلا جانبيه
11:29ألوان رائعة وأزهار من كافة الأشكال
11:32سأقطف الأزهار لجدتي ستفرح كثيرا
11:35بدأت بقطف الأزهار وأخذت تغوص في عمق الغابة ولكنها للأسف لم تلاحظ الأمر مطلقا
11:44وفجأة سمعت أصوات غريبة قادمة من خلف الأشجار ورأت بئبا متوحشا قفز أمامها فجأة
11:55ارتعبت الفتاة الصغيرة وخافت كثيرا لدى رؤيتها للذئب
12:00وسقطت السلة من يدها على الأرض
12:03هجم الذئب على السلة
12:06وبدأ بجمع الكعك الذي ينتثر على الأرض
12:10وأعاد لها السلة بكل هدوء
12:13هذا التصرف اللطيف من قبل ذئب متوحش جعلها تستغرب بشدة
12:20شكرا لك
12:22إلى أين أنت ذاهبية والصغيرة؟
12:25إلى بيت جدتي الأصفر في نهاية الغابة
12:28في نهاية الغابة؟ إنها مريضة الآن
12:31سأخذ لها بعض الكعك وبعض العشاء بالطبية
12:34حقا؟
12:36يمكنك مناداتي بذات الرداء الأحمر الجميع ينادونني بهذا الاسم
12:40سأذهب لأخبر جدتك بأنك أتيت لزيارتها
12:44وأتخذ وقتك بقطف الأزهار لها
12:47وفي تلك اللحظة سمع صوت بندقية صياد بالقرب منهما
12:53فهرب الذئب من هناك على الفور
12:55تلفت الذات الرداء الأحمر لتعرف أين هي
12:59وأدركت بأنها أضاعت طريقها وبدأت في البكاء
13:04سمع الصياد صوت بكاء الفتاة ذات الرداء الأحمر
13:10واتجه نحوها
13:12ماذا تفعلين هنا وحدك آيتها الصغيرة؟
13:16هذا الطريق خاطر جدا
13:18هناك ذئب متوحش يجول في الأرجاء وأنا أحاول الإمساك به
13:22شعرت الفتاة ذات الرداء الأحمر بالندم لأنها لم تستمع لنصيحة أمها
13:28وحادت عن طريق غابة الأرانب
13:31ولهذا السبب لم تخبر الصياد أنها رأت الذئب
13:34أنا ذاهبة لمنزل جدتي التي تسكن في نهاية الغابة لأخذ لها الكعك
13:40لكن أضعت الطريق
13:42حسنا يا صغيرة سأرفقك إلى منزل جدتك
13:46وهكذا ذهبان معا
13:48في هذه الأثناء اتبع الذئب طريقا مختصرا لكي يصل بسرعة إلى منزل الجد
13:58وطرق الباب
14:00وسمع صوت الجد وهي تسأل
14:03من هناك؟
14:05غير الذئب نبرة صوته
14:07افتحي يا جدتي أنا ذات الرداء الأحمر
14:10جلست لك الكعكة وبعض الأعشاب الطبية التي جمعتها أمي
14:15الباب مفتوح يا طفل
14:18يا طفلة الجميلة يمكنك الدخول
14:22ابتسم الذئب بمكر
14:24وفتح الباب بسرعة ثم دخل إلى المنزل
14:30وبعد قليل
14:32وصلت الفتاة ذات الرداء الأحمر
14:35ومعها الصياد إلى منزل الجد
14:38هيا أياتها الصغيرة
14:40عليك أن تدخل إلى منزل جدتك بسرعة
14:43ومن ثم عاد الصياد إلى الغابة مجددا
14:46أما الفتاة ذات الرداء الأحمر
14:49فقد طرقت الباب
14:51وسمعت صوت جدتها يأتي من الداخل
14:54من هناك؟
14:56أنا ذات الرداء الأحمر يا جدتي
14:59الباب مفتوح يا طفلة الجميلة
15:02يمكنك الدخول
15:04ترددت الفتاة قليلا
15:07وتمهلت للحظات
15:08قبل أن تدخل
15:10فالصوت الذي سمعته لا يشبه صوت جدتها كثيرا
15:13لكنها ظنت أن صوت جدتها تغير بسبب المرض
15:18أظن أن صوت جدتي قد تغير لأنها مريضة
15:22وهكذا فتحت الفتاة الباب ثم دخلت إلى البيت
15:28كان الذئب قد ارتدى ثياب جدتها
15:31ولبس نظاراتها وقال
15:33وتمدد في سريرها
15:35وقد أغلق الذئب الستائر لكي تصبح الغرفة مظلمة
15:39وتصعب الرؤية بشكل واضح
15:42بحيث لا تراحظ الفتاة الفرق
15:45أشكرك يا عزيزتي لأنك قطعت كل هذه المسافة الطويلة وجئت لزيارتي
15:51اقترب مني لكي أضمك قليلا
15:56اقترب يا طفلتي
15:57هيا اقترب أكثر
16:00وضعت الفتاة ذات الرداء الأحمر السلة جانبا
16:04لكنها لم تقترب من السرير كثيرا
16:07لأنها نوحظت أن جدتها قد تغيرت عن ذي قبل
16:11لماذا راعاك طويلة جدا يا جدتي
16:14لكي أستطيع أن أعانقك يا طفلتي
16:18وأذنك لماذا ما كنت تغير
16:21لماذا كنت تغير
16:23لكي أستطيع أن أسمع صوتك جيدا
16:27حتى عيناك كبيرة جدا لماذا
16:30لكي أستطيع أن أراك بصورة أفضل
16:34ولماذا أسنانك حادة جدا يا جدتي
16:38لكي أستطيع أن أكلك بصورة أسرع
16:43ونهض الزئب من السرير وهجم على الفتاة
16:46وأدركت الفتاة ذات الرداء الأحمر أن الزئب الذي صادفته في الغابة
16:50هو من كان ممددا في السرير وليس جدتها
16:54وهنا سمع الصياد صوت الفتاة
16:58واتجه نحو منزل الجد ودخل في الغابة
17:03وصارت صوت الفتاة
17:07وصارت صوت الفتاة
17:11وصارت صوت الفتاة
17:14واتجه نحو منزل الجد ودخل بسرعة لأن الباب كان مفتوحا
17:19واستطاع الإمساك بالزئب على الفور
17:22وأخيرا أمسكت بك أيها الزئب الشرير
17:26ولن تنجو هذه المرة
17:28بعد ذلك شق الصياد بطن الزئب
17:32وأخرج الجد وأنقذها
17:35شكرا أيها الصياد لأنك أنقذتنا من الزئب
17:39لا شكرا على واجب
17:40ولكن من الآن فصع أيضا اتبع نصيحة والدتك ولا تهمليها أبدا
17:50ثم أكلت الجد الكعكة الذي أحضرته لها حفيدتها
17:55ثم بدأت بشرب نقيع الأعشاب الطبية
17:59وتعافت على الفور
18:02وقد وعدت الفتاة ذات الرداء الأحمر جدتها
18:06بأنها لن تسمح لأحد بأن يخدعها مرة أخرى
18:11وهكذا عادت إلى المنزل
18:14وأثناء الطريق كانت تغني بكل فرح وسرور
18:18والتقت بالزئب مرة أخرى
18:22وقد عقبه الصياد بتنظيف غابة الأرانب
18:26وعندما رأى الفتاة ذات الرداء الأحمر أمامه
18:30أحمر خجلا من فعلته
18:33وعادت غابة الأرانب كما كانت من قبل
18:36غابة جميلة وآمنة تتقافز الأرانب في أرجائها بكل فرح

Recommandations